في أحوالٍ كثيرةٍ يعيشُ الناسُ مشاعرَ قاتلة ، تحرمهم لذةَ العيشِ ، تحرمهم الراحةَ النفسيةَ التي هي مطلبٌ طبيعيٌّ لحياتنا سعيدة ! .
فما أصعبَ أن ترى النورَ حولك ، وأنتَ محرومٌ من أنوارهِ !.
وما أصعبَ أن تعيشَ في الغربةٍ ؛ وحولك أناسٌ ميتون بلا حراكٍ ، وبلا مشاعرَ ! .
وما أصعبَ أن تزرعَ الحياةَ في قلوبٍ ميتةٍ ، تعشقُ لغةَ الخشبِ ، تهوى لغةَ الغموضِ ! .
وما أصعبَ على النفسِ حين تغيبُ اللذةَ ؛ فتصبحَ الرغبةُ في الحياةِ فاقدةٌ لمعانيها ، حين تصبحُ المشهياتِ بلا طعم ! .
وما أصعبَ على النفسِ حين تطبعُ النفوسُ الضحكاتٌ المسروقةٌ ، والابتساماتٌ الكاذبةٌ ، حين تكون العلاقاتُ معاملاتُ نفاقٍ عمليّ ! .
وما أصعبَ أن نحرمَ أحاسيسَ من نحبُ ، فنعيشَ الإهمالَ العاطفِي ، فنحرمَ أنسَ الوجدانِ الذي يصنعُ سعادتَنا ! .
في أحوالٍ كثيرةٍ يعيشُ الناسُ مشاعرَ قاتلة ، تحرمهم لذةَ العيشِ ، تحرمهم الراحةَ النفسيةَ التي هي مطلبٌ طبيعيٌّ لحياتنا سعيدة ! .
فما أصعبَ أن ترى النورَ حولك ، وأنتَ محرومٌ من أنوارهِ !.
وما أصعبَ أن تعيشَ في الغربةٍ ؛ وحولك أناسٌ ميتون بلا حراكٍ ، وبلا مشاعرَ ! .
وما أصعبَ أن تزرعَ الحياةَ في قلوبٍ ميتةٍ ، تعشقُ لغةَ الخشبِ ، تهوى لغةَ الغموضِ ! .
وما أصعبَ على النفسِ حين تغيبُ اللذةَ ؛ فتصبحَ الرغبةُ في الحياةِ فاقدةٌ لمعانيها ، حين تصبحُ المشهياتِ بلا طعم ! .
وما أصعبَ على النفسِ حين تطبعُ النفوسُ الضحكاتٌ المسروقةٌ ، والابتساماتٌ الكاذبةٌ ، حين تكون العلاقاتُ معاملاتُ نفاقٍ عمليّ ! .
وما أصعبَ أن نحرمَ أحاسيسَ من نحبُ ، فنعيشَ الإهمالَ العاطفِي ، فنحرمَ أنسَ الوجدانِ الذي يصنعُ سعادتَنا ! .
مشاعر قاتلة
في أحوالٍ كثيرةٍ يعيشُ الناسُ مشاعرَ قاتلة ، تحرمهم لذةَ العيشِ ، تحرمهم الراحةَ النفسيةَ التي هي مطلبٌ طبيعيٌّ لحياتنا سعيدة ! .
فما أصعبَ أن ترى النورَ حولك ، وأنتَ محرومٌ من أنوارهِ !.
وما أصعبَ أن تعيشَ في الغربةٍ ؛ وحولك أناسٌ ميتون بلا حراكٍ ، وبلا مشاعرَ ! .
وما أصعبَ أن تزرعَ الحياةَ في قلوبٍ ميتةٍ ، تعشقُ لغةَ الخشبِ ، تهوى لغةَ الغموضِ ! .
وما أصعبَ على النفسِ حين تغيبُ اللذةَ ؛ فتصبحَ الرغبةُ في الحياةِ فاقدةٌ لمعانيها ، حين تصبحُ المشهياتِ بلا طعم ! .
وما أصعبَ على النفسِ حين تطبعُ النفوسُ الضحكاتٌ المسروقةٌ ، والابتساماتٌ الكاذبةٌ ، حين تكون العلاقاتُ معاملاتُ نفاقٍ عمليّ ! .
وما أصعبَ أن نحرمَ أحاسيسَ من نحبُ ، فنعيشَ الإهمالَ العاطفِي ، فنحرمَ أنسَ الوجدانِ الذي يصنعُ سعادتَنا ! .
جميع الحقوق محفوظة
https://www.assawsana.com/article/616134
التعليقات