يبدو أن تصرفات نجمة المجتمع الأمريكي باريس هيلتون غير المسئولة تطاردها في كل مكان تذهب إليه، ففي بيروت فوجئت وريثة سلسلة الفنادق الشهيرة بصحفي لبناني يسألها عن فيلمها الإباحي الذي تتداوله مواقع الإنترنت.
وسارع رجال الأمن إلى انتزاع الميكروفون من الصحفي، وطلبوا منه مغادرة القاعة بهدوء تحت سمع وبصر هيلتون التي وقفت صامتة بهدوء.
وقد أثارت هذه الواقعة استياء عدد من الصحفيين العرب في مختلف الصحف؛ حيث عبروا عن غضبهم لتصرف رجال الأمن مع الصحفي الذي سأل هيلتون عن فيلمها الجنسي.
وتساءل بندر خليل بمقالٍ له في صحيفة "الوطن" السعودية الأحد 5 يوليو/تموز: هل كان سيحدث هذا مع أي صحفي بأي مكان بالعالم أم أن هذا حدث لأجل عيون هيلتون؟!.
وتابع الصحافي غاضًبا: ماذا لو كانت الضيفة غير باريس هيلتون؟، هل سيحافظ أولئك الحرس المستعجلون دائمًا في تنفيذ الأوامر، على خاطر أي فنانة عربية كانت، كما حافظوا، أكثر مما يجب على خاطر الفتاة التي سحرت العالم بثرائها أكثر من جمالها المتعوب عليه.
واستدرك قائلاً: ألهذه الدرجة، أصبحنا نحن العرب مكشوفين في تعاملنا مع الآخرين على أساس مادي، أو حتى شكلي؟ مئات الأسئلة ترد مع هذا التصرف البشع مع أبناء جلدتنا، ومواطنينا، طمعًا في إرضاء هذا أو هذه!.
وختم مقاله قائلاً: كان من الواجب على هيلتون أن تكون صادقة في حديثها عن خصوصية حياتها الشخصية، فهي أكثر من يعرف أن هناك عشرات بل مئات العدسات التي تقرّب مئات المترات بكل بساطة ومرونة، لملاحقة جسدها المصقول أينما ارتحلت، وفي أي مكان تحل.
حفل راقص
هيلتون التي جاءت إلى بيروت من أجل تقديم حفل راقص من تنظيم شركة "كريستال"، عقدت مؤتمرًا صحفيًّا بأحد الفنادق فور وصولها، حيث أجابت على عدد كبير من الأسئلة حول زيارتها إلى لبنان ودبي.
وكشفت عن أن بعض شركات الإنتاج اللبنانية تدرس إمكانية تصوير نسخة لبنانية من برنامجها BFF (صديقتي المفضلة).
وطالبت النجمة الأمريكية بالتوقف عن تلفيق القصص والشائعات المتعلقة بملك البوب الراحل مايكل جاكسون، مشددةً على ضرورة احترام هيبة الموت، مشيرة إلى حزنها العميق لفقد جاكسون الذي كان صديقًا قديمًا لوالدتها.
وعندما سُئلت عن المطبخ اللبناني، قالت إنها تعشق التبولة والحمّص اللبناني.
"السلام عليكم" في دبي
كانت هيلتون قد فاجأت جمهورها في دبي التي زارتها قبل بيروت، بأن ألقت عليهم التحية باللغة العربية "السلام عليكم".
وعب?Zّرت هيلتون عن سعادتها بوجودها في دبي. وأوضحت أنها كانت حريصة على التعرف إلى كل التفاصيل عن الإمارات ودبي عبر الإنترنت، وأنها حصلت على معلومات عن العادات والتقاليد الخاصة بالشعب الإماراتي.
وجاءت زيارة النجمة الأمريكية لدبي بهدف البحث عن 20 فتاة لتختار من بينهن واحدة لتكون صديقتها المفضلة، من خلال النسخة الرابعة من برنامجها (صديقتي الجديدة المفضلة)، الذي يبدأ تصويره خلال أيام في دبي، بحسب تقارير إماراتية.
وحول الطريقة التي ستتعرف بها إلى صديقتها عبر البرنامج، قالت إنها ستستعين بخبرتها الطويلة التي اكتسبتها في لوس أنجلوس، التي منحتها القدرة على التعرف إلى طبيعة الأشخاص من أول وهلة، لافتة إلى أن البرنامج ستتخلله مواقف تكتشف من خلالها صديقتها الصدوقة.
وتوقعت هيلتون نجاح البرنامج، الذي سيتضمن كثيرًا من المرح والمتعة، وربما الدموع. وقالت: "أعتبر نفسي إنسانة طيبة ومخلصة، وأحرص على المشاركة في الأعمال الخيرية، وأعيش حياة رائعة، وأسافر إلى كل أنحاء العالم، كما أحب صديقاتي، وأقف دائمًا إلى جانبهن".
يبدو أن تصرفات نجمة المجتمع الأمريكي باريس هيلتون غير المسئولة تطاردها في كل مكان تذهب إليه، ففي بيروت فوجئت وريثة سلسلة الفنادق الشهيرة بصحفي لبناني يسألها عن فيلمها الإباحي الذي تتداوله مواقع الإنترنت.
وسارع رجال الأمن إلى انتزاع الميكروفون من الصحفي، وطلبوا منه مغادرة القاعة بهدوء تحت سمع وبصر هيلتون التي وقفت صامتة بهدوء.
وقد أثارت هذه الواقعة استياء عدد من الصحفيين العرب في مختلف الصحف؛ حيث عبروا عن غضبهم لتصرف رجال الأمن مع الصحفي الذي سأل هيلتون عن فيلمها الجنسي.
وتساءل بندر خليل بمقالٍ له في صحيفة "الوطن" السعودية الأحد 5 يوليو/تموز: هل كان سيحدث هذا مع أي صحفي بأي مكان بالعالم أم أن هذا حدث لأجل عيون هيلتون؟!.
وتابع الصحافي غاضًبا: ماذا لو كانت الضيفة غير باريس هيلتون؟، هل سيحافظ أولئك الحرس المستعجلون دائمًا في تنفيذ الأوامر، على خاطر أي فنانة عربية كانت، كما حافظوا، أكثر مما يجب على خاطر الفتاة التي سحرت العالم بثرائها أكثر من جمالها المتعوب عليه.
واستدرك قائلاً: ألهذه الدرجة، أصبحنا نحن العرب مكشوفين في تعاملنا مع الآخرين على أساس مادي، أو حتى شكلي؟ مئات الأسئلة ترد مع هذا التصرف البشع مع أبناء جلدتنا، ومواطنينا، طمعًا في إرضاء هذا أو هذه!.
وختم مقاله قائلاً: كان من الواجب على هيلتون أن تكون صادقة في حديثها عن خصوصية حياتها الشخصية، فهي أكثر من يعرف أن هناك عشرات بل مئات العدسات التي تقرّب مئات المترات بكل بساطة ومرونة، لملاحقة جسدها المصقول أينما ارتحلت، وفي أي مكان تحل.
حفل راقص
هيلتون التي جاءت إلى بيروت من أجل تقديم حفل راقص من تنظيم شركة "كريستال"، عقدت مؤتمرًا صحفيًّا بأحد الفنادق فور وصولها، حيث أجابت على عدد كبير من الأسئلة حول زيارتها إلى لبنان ودبي.
وكشفت عن أن بعض شركات الإنتاج اللبنانية تدرس إمكانية تصوير نسخة لبنانية من برنامجها BFF (صديقتي المفضلة).
وطالبت النجمة الأمريكية بالتوقف عن تلفيق القصص والشائعات المتعلقة بملك البوب الراحل مايكل جاكسون، مشددةً على ضرورة احترام هيبة الموت، مشيرة إلى حزنها العميق لفقد جاكسون الذي كان صديقًا قديمًا لوالدتها.
وعندما سُئلت عن المطبخ اللبناني، قالت إنها تعشق التبولة والحمّص اللبناني.
"السلام عليكم" في دبي
كانت هيلتون قد فاجأت جمهورها في دبي التي زارتها قبل بيروت، بأن ألقت عليهم التحية باللغة العربية "السلام عليكم".
وعب?Zّرت هيلتون عن سعادتها بوجودها في دبي. وأوضحت أنها كانت حريصة على التعرف إلى كل التفاصيل عن الإمارات ودبي عبر الإنترنت، وأنها حصلت على معلومات عن العادات والتقاليد الخاصة بالشعب الإماراتي.
وجاءت زيارة النجمة الأمريكية لدبي بهدف البحث عن 20 فتاة لتختار من بينهن واحدة لتكون صديقتها المفضلة، من خلال النسخة الرابعة من برنامجها (صديقتي الجديدة المفضلة)، الذي يبدأ تصويره خلال أيام في دبي، بحسب تقارير إماراتية.
وحول الطريقة التي ستتعرف بها إلى صديقتها عبر البرنامج، قالت إنها ستستعين بخبرتها الطويلة التي اكتسبتها في لوس أنجلوس، التي منحتها القدرة على التعرف إلى طبيعة الأشخاص من أول وهلة، لافتة إلى أن البرنامج ستتخلله مواقف تكتشف من خلالها صديقتها الصدوقة.
وتوقعت هيلتون نجاح البرنامج، الذي سيتضمن كثيرًا من المرح والمتعة، وربما الدموع. وقالت: "أعتبر نفسي إنسانة طيبة ومخلصة، وأحرص على المشاركة في الأعمال الخيرية، وأعيش حياة رائعة، وأسافر إلى كل أنحاء العالم، كما أحب صديقاتي، وأقف دائمًا إلى جانبهن".
يبدو أن تصرفات نجمة المجتمع الأمريكي باريس هيلتون غير المسئولة تطاردها في كل مكان تذهب إليه، ففي بيروت فوجئت وريثة سلسلة الفنادق الشهيرة بصحفي لبناني يسألها عن فيلمها الإباحي الذي تتداوله مواقع الإنترنت.
وسارع رجال الأمن إلى انتزاع الميكروفون من الصحفي، وطلبوا منه مغادرة القاعة بهدوء تحت سمع وبصر هيلتون التي وقفت صامتة بهدوء.
وقد أثارت هذه الواقعة استياء عدد من الصحفيين العرب في مختلف الصحف؛ حيث عبروا عن غضبهم لتصرف رجال الأمن مع الصحفي الذي سأل هيلتون عن فيلمها الجنسي.
وتساءل بندر خليل بمقالٍ له في صحيفة "الوطن" السعودية الأحد 5 يوليو/تموز: هل كان سيحدث هذا مع أي صحفي بأي مكان بالعالم أم أن هذا حدث لأجل عيون هيلتون؟!.
وتابع الصحافي غاضًبا: ماذا لو كانت الضيفة غير باريس هيلتون؟، هل سيحافظ أولئك الحرس المستعجلون دائمًا في تنفيذ الأوامر، على خاطر أي فنانة عربية كانت، كما حافظوا، أكثر مما يجب على خاطر الفتاة التي سحرت العالم بثرائها أكثر من جمالها المتعوب عليه.
واستدرك قائلاً: ألهذه الدرجة، أصبحنا نحن العرب مكشوفين في تعاملنا مع الآخرين على أساس مادي، أو حتى شكلي؟ مئات الأسئلة ترد مع هذا التصرف البشع مع أبناء جلدتنا، ومواطنينا، طمعًا في إرضاء هذا أو هذه!.
وختم مقاله قائلاً: كان من الواجب على هيلتون أن تكون صادقة في حديثها عن خصوصية حياتها الشخصية، فهي أكثر من يعرف أن هناك عشرات بل مئات العدسات التي تقرّب مئات المترات بكل بساطة ومرونة، لملاحقة جسدها المصقول أينما ارتحلت، وفي أي مكان تحل.
حفل راقص
هيلتون التي جاءت إلى بيروت من أجل تقديم حفل راقص من تنظيم شركة "كريستال"، عقدت مؤتمرًا صحفيًّا بأحد الفنادق فور وصولها، حيث أجابت على عدد كبير من الأسئلة حول زيارتها إلى لبنان ودبي.
وكشفت عن أن بعض شركات الإنتاج اللبنانية تدرس إمكانية تصوير نسخة لبنانية من برنامجها BFF (صديقتي المفضلة).
وطالبت النجمة الأمريكية بالتوقف عن تلفيق القصص والشائعات المتعلقة بملك البوب الراحل مايكل جاكسون، مشددةً على ضرورة احترام هيبة الموت، مشيرة إلى حزنها العميق لفقد جاكسون الذي كان صديقًا قديمًا لوالدتها.
وعندما سُئلت عن المطبخ اللبناني، قالت إنها تعشق التبولة والحمّص اللبناني.
"السلام عليكم" في دبي
كانت هيلتون قد فاجأت جمهورها في دبي التي زارتها قبل بيروت، بأن ألقت عليهم التحية باللغة العربية "السلام عليكم".
وعب?Zّرت هيلتون عن سعادتها بوجودها في دبي. وأوضحت أنها كانت حريصة على التعرف إلى كل التفاصيل عن الإمارات ودبي عبر الإنترنت، وأنها حصلت على معلومات عن العادات والتقاليد الخاصة بالشعب الإماراتي.
وجاءت زيارة النجمة الأمريكية لدبي بهدف البحث عن 20 فتاة لتختار من بينهن واحدة لتكون صديقتها المفضلة، من خلال النسخة الرابعة من برنامجها (صديقتي الجديدة المفضلة)، الذي يبدأ تصويره خلال أيام في دبي، بحسب تقارير إماراتية.
وحول الطريقة التي ستتعرف بها إلى صديقتها عبر البرنامج، قالت إنها ستستعين بخبرتها الطويلة التي اكتسبتها في لوس أنجلوس، التي منحتها القدرة على التعرف إلى طبيعة الأشخاص من أول وهلة، لافتة إلى أن البرنامج ستتخلله مواقف تكتشف من خلالها صديقتها الصدوقة.
وتوقعت هيلتون نجاح البرنامج، الذي سيتضمن كثيرًا من المرح والمتعة، وربما الدموع. وقالت: "أعتبر نفسي إنسانة طيبة ومخلصة، وأحرص على المشاركة في الأعمال الخيرية، وأعيش حياة رائعة، وأسافر إلى كل أنحاء العالم، كما أحب صديقاتي، وأقف دائمًا إلى جانبهن".
التعليقات
فيلم إباحي لباريس هيلتون يثير أزمة لبنانية .. وطرد صحفي يغضب العرب
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
فيلم إباحي لباريس هيلتون يثير أزمة لبنانية .. وطرد صحفي يغضب العرب
يبدو أن تصرفات نجمة المجتمع الأمريكي باريس هيلتون غير المسئولة تطاردها في كل مكان تذهب إليه، ففي بيروت فوجئت وريثة سلسلة الفنادق الشهيرة بصحفي لبناني يسألها عن فيلمها الإباحي الذي تتداوله مواقع الإنترنت.
وسارع رجال الأمن إلى انتزاع الميكروفون من الصحفي، وطلبوا منه مغادرة القاعة بهدوء تحت سمع وبصر هيلتون التي وقفت صامتة بهدوء.
وقد أثارت هذه الواقعة استياء عدد من الصحفيين العرب في مختلف الصحف؛ حيث عبروا عن غضبهم لتصرف رجال الأمن مع الصحفي الذي سأل هيلتون عن فيلمها الجنسي.
وتساءل بندر خليل بمقالٍ له في صحيفة "الوطن" السعودية الأحد 5 يوليو/تموز: هل كان سيحدث هذا مع أي صحفي بأي مكان بالعالم أم أن هذا حدث لأجل عيون هيلتون؟!.
وتابع الصحافي غاضًبا: ماذا لو كانت الضيفة غير باريس هيلتون؟، هل سيحافظ أولئك الحرس المستعجلون دائمًا في تنفيذ الأوامر، على خاطر أي فنانة عربية كانت، كما حافظوا، أكثر مما يجب على خاطر الفتاة التي سحرت العالم بثرائها أكثر من جمالها المتعوب عليه.
واستدرك قائلاً: ألهذه الدرجة، أصبحنا نحن العرب مكشوفين في تعاملنا مع الآخرين على أساس مادي، أو حتى شكلي؟ مئات الأسئلة ترد مع هذا التصرف البشع مع أبناء جلدتنا، ومواطنينا، طمعًا في إرضاء هذا أو هذه!.
وختم مقاله قائلاً: كان من الواجب على هيلتون أن تكون صادقة في حديثها عن خصوصية حياتها الشخصية، فهي أكثر من يعرف أن هناك عشرات بل مئات العدسات التي تقرّب مئات المترات بكل بساطة ومرونة، لملاحقة جسدها المصقول أينما ارتحلت، وفي أي مكان تحل.
حفل راقص
هيلتون التي جاءت إلى بيروت من أجل تقديم حفل راقص من تنظيم شركة "كريستال"، عقدت مؤتمرًا صحفيًّا بأحد الفنادق فور وصولها، حيث أجابت على عدد كبير من الأسئلة حول زيارتها إلى لبنان ودبي.
وكشفت عن أن بعض شركات الإنتاج اللبنانية تدرس إمكانية تصوير نسخة لبنانية من برنامجها BFF (صديقتي المفضلة).
وطالبت النجمة الأمريكية بالتوقف عن تلفيق القصص والشائعات المتعلقة بملك البوب الراحل مايكل جاكسون، مشددةً على ضرورة احترام هيبة الموت، مشيرة إلى حزنها العميق لفقد جاكسون الذي كان صديقًا قديمًا لوالدتها.
وعندما سُئلت عن المطبخ اللبناني، قالت إنها تعشق التبولة والحمّص اللبناني.
"السلام عليكم" في دبي
كانت هيلتون قد فاجأت جمهورها في دبي التي زارتها قبل بيروت، بأن ألقت عليهم التحية باللغة العربية "السلام عليكم".
وعب?Zّرت هيلتون عن سعادتها بوجودها في دبي. وأوضحت أنها كانت حريصة على التعرف إلى كل التفاصيل عن الإمارات ودبي عبر الإنترنت، وأنها حصلت على معلومات عن العادات والتقاليد الخاصة بالشعب الإماراتي.
وجاءت زيارة النجمة الأمريكية لدبي بهدف البحث عن 20 فتاة لتختار من بينهن واحدة لتكون صديقتها المفضلة، من خلال النسخة الرابعة من برنامجها (صديقتي الجديدة المفضلة)، الذي يبدأ تصويره خلال أيام في دبي، بحسب تقارير إماراتية.
وحول الطريقة التي ستتعرف بها إلى صديقتها عبر البرنامج، قالت إنها ستستعين بخبرتها الطويلة التي اكتسبتها في لوس أنجلوس، التي منحتها القدرة على التعرف إلى طبيعة الأشخاص من أول وهلة، لافتة إلى أن البرنامج ستتخلله مواقف تكتشف من خلالها صديقتها الصدوقة.
وتوقعت هيلتون نجاح البرنامج، الذي سيتضمن كثيرًا من المرح والمتعة، وربما الدموع. وقالت: "أعتبر نفسي إنسانة طيبة ومخلصة، وأحرص على المشاركة في الأعمال الخيرية، وأعيش حياة رائعة، وأسافر إلى كل أنحاء العالم، كما أحب صديقاتي، وأقف دائمًا إلى جانبهن".
التعليقات