ملخص رواية أرض البرتقال الحزين
السوسنة - من هو غسان كنفاني؟
روائي وصحفي فلسطيني وُلد في الثامن من إبريل/نيسان عام 1936م، في مدينة عكا شمال فلسطين على ساحل البحر الأبيض المتوسط، عاش طفولته في مدينة يافا الفلسطينية حتى أيار/مايو عام 1948 وفي أثناء نكبة فلسطين، هاجر وعائلته إلى لبنان من ثم إلى سوريا.
كانت لتلك الأحداث التي عايشها طفلاً، أثر واضح في كتاباته التي تتعمق في الثقافة الفلسطينية العربية، وتسرد تفاصيل الحياة الواقعية التي يعيشها اللاجئ بشكل خاص والمواطن العربي بشكل عام. تم اغتيال غسان كنفاني في 8 من تموز/يوليو عام 1972م، على يد جهاز الموساد الصهيوني، بتفجير سيارته في بيروت.
من أبرز مؤلفاته: عالم ليس لنا، ما تبقى لكم، موت سرير رقم 12، عائد إلى حيفا، رجال في الشمس، القنديل الصغير وأرض البرتقال الحزين.
رواية أرض البرتقال الحزين:
صدرت أول طبعات الرواية أرض البرتقال الحزين عام 1962م، وتناولت أحداث ومشاهد من مدينة فلسطينية تتعرض للتهجير والاستهداف من قبل العصابات الصهيونية، حاول كنفاني في أرض البرتقال الحزين نقل صورة الفلسطيني الذي يُواجه عدو مُدجج بالسلاح ويُهدد من لا يَرضخ له ويستسلم بالقتل والتنكيل، يقول كنفاني في روايته أرض البرتقال الحزين واصفاً مشهد الخروج من القرية التي تعرضت لهجوم الصهاينة:"كان الجو غائماً بعض الشيء، وإحساس بارد يفرض نفسه على جسدي، كان رياض جالساً بهدوء شديد، رافعاً ساقيّه إلى ما فوق حافة القفص، ومتكئاً بظهره على الأمتعة ومُحدقاً في السماء.. وكنت أنا جالساً بصمت، واضعاً ذقني بين ركبتيّ وطاوياً فوقهما ذراعيّ.. وحقول البرتقال تتوالى على الطريق.. وشعور بالخوف يتآكلنا جميعاً.. والسيارة تصعد لاهثة فوق التراب الندي.. وطلقات بعيدة كأنها تحية الوداع".
أجمل ما جاء في رواية أرواح كليمنجارو
و تضمنت الرواية قصص مثل: ورقة من الرملة، ورقة من غزة، ورقة من الطّيرة، السلاح المُحرم، الأفق وراء البوابة، أبعد من الحدود، النزال، جدول الموت، الموت للند، فتيل في الموصل، لا شيء.
شخصيات واقتباسات من الرواية:
•علي وأخته دلال وأبو علي وأبو عثمان وناديا معروف وجنود الإحتلال.
•قالوا لأمي وهي تحملني عبر الجبال إلى الأردن، أن أبو عثمان عندما ذهب إلى دكانه قبل أن يدفن زوجته، لم يرجع بالفوطة البيضاء.
•لم يتيسر للناس أن يدفنوا أبو عثمان كما أوصى قبل مماته، ذلك أنه عندما ذهب إلى غرفة القائد ليقول ما يعرف، سمع الناس انفجاراً هائلاً هدم الدار وضاعت اشلاء أبو عثمان بين الأنقاض.
•لماذا لا تكون نداً قبل أن تموت ؟
•انا اعرف ما الذي أضاع فلسطين.. كلام الجرائد لا ينفع يا بني، فهم يكتبون في الجرائد وهم يجلسون في مقاعد مُريحة وفي غُرف واسعة فيها صور وفيها مدفأة، ثم يكتبون عن فلسطين وحرب فلسطين، وهم لم يسمعوا طلقة واحدة في حياتهم كلها.
ما هي أصل الموسيقى اللاتينيّة ؟
قانونية النواب تناقش قانوني التأجير التمويلي و تسوية النزاعات
وزارة الزراعة:فتح باب استيراد الأغنام
بيان ولاء للملك من عشيرة البشارات وعشائر الحمة الأردنية المخيبة الفوقا
بحث تثبيت موظفين منتدبين من وزارة التربية بـضريبة الدخل
إحالة مدير عام مكتب رئيس الوزراء للتقاعد
اللواء عدنان الرقَّاد مديرا لمؤسسة المتقاعدين العسكريين
الصفدي يستقبل مسيرة المحامين أمام النواب
تونس تؤكد وقوفها مع الأردن بالتصدي لمخططات تهجير الفلسطينيين
الملك يؤكد من واشنطن على مواقف الأردن الثابتة تجاه القضية الفلسطينية
الاحتلال يعرقل سفر الحالات المرَضيّة عبر معبر رفح
الصفدي: لن نقبل بحلول على حساب الأردن
الكشف عن قرارات حكومية مهمة الثلاثاء .. تفاصيل
بدء تقديم طلبات إساءة الاختيار والانتقال لمرحلة الدبلوم المتوسط
عروس تخلع زوجها بأول أسبوع زواج والسبب لا يخطر على بال
الجنسيات الأكثر تملكا للأراضي والشقق في الأردن
المناطق التي قد تشهد تساقطًا للثلوج .. أسماء
هل انحسر المنخفض الجوي عن المملكة .. تطورات الطقس
دعوة مهمة للمواطنين الذين يقطنون في الطوابق الأرضية
إيمان مع الجد الغالي .. صورة جديدة للملك مع حفيدته
نزار ابوحجر يتصدر الترند بسبب صور في السلط
1200 حاج من مواليد 1975 وأقل في قرعة الحج .. تفاصيل
وزارة المالية تصدر الأمر المالي رقم (2) لعام 2025
الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية "USAID" تمنح موظفيها إجازة مفتوحة
آخر مستجدات المنخفض الجوي الأربعاء .. توقعات بهطول الثلوج
منخفض جوي مرتقب يؤثر على المنطقة خلال الأيام المقبلة
وقفة احتجاجية حاشدة في الزرقاء .. صور