ترامب يكشف عن فائدة كورونا الوحيدة .. تفاصيل
السوسنة – وكالات – لا تزال قضية أصل فيروس كورونا، مسيطرة على تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي يقول في كل مناسبة أن الصين تقف وراءه، وربما يكون متعمداً .
ترامب الذي قال في أحدث تصريحات صحفية له ان الاميركيين سيكتشوف انه كان على صواب، وهذه اعظم فائدة سيجنيها الاميركيون من جائحة كورونا.
وفي تلك الاثناء، رفض ترامب ارتداء الكمامة، في اول زيارة له خارج البيت الابيض منذ شهرين الى مصنع للكمامات، مما يعكس اهتمام متناقض بالكمامات على حد رأي مراقبين.
وشن ترامب هجوما حاداً على الرئيس الاسبق جوروج بوش الابن وقال انه اتخذ اسوأ قرار في تاريخ الولايات المتحدة الاميركية بغزو العراق .
ترامب : انا على صواب
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الثلاثاء، إن «الشيء الوحيد» الذي تعلمه الأمريكيون من جائحة فيروس «كورونا» المستمرة هو «أنني كنت على صواب».
وأضاف ترامب في حديثه مع صحيفة «نيويورك بوست» إن الأمريكيين عاكفون حالياً على تصنيع العديد من المنتجات محلياً، بما فيها المنتجات الطبية التي تصنع في الصين.
الوفيات بكورونا في أميركا تتجاوز حاجز الـ 71 ألفا
وأعرب الرئيس الأمريكي عن اعتقاده أن هناك «تفاؤلاً عظيماً» في الولايات المتحدة، وأن الأمريكيين «بدأ يعتريهم شعور جيد الآن»، لافتاً إلى أنه يتوقع نهاية الأزمة الاقتصادية قريباً، تزامناً مع سماح بعض الولايات بإعادة فتح الاقتصاد.
وأعلن ترامب، أن واشنطن تعمل على إعداد تقرير مفصل عن أصل فيروس «كورونا» المستجد، مؤكداً أنه كان لزاماً على الصين إبلاغ البلاد حين ظهوره. وأضاف ترامب: إنه سيتم قريباً تحديد أصل فيروس «كورونا» بعد إعداد التقرير والوصول لأصل الفيروس.
وكان مدير المعهد الوطني الأمريكي للحساسية والأمراض المعدية أنتوني فاوتشي قد عارض تصريحات ترامب، بشأن أصل ومصدر فيروس «كورونا» المستجد، وقال: إنه لا يوجد «دليل» على أن الفيروس جاء من مختبر صيني. وقال فاوتشي، في مقابلة مع «ناشيونال جيوغرافيك» نشرت الاثنين، إن كل الدلائل تشير إلى أن فيروس «كورونا» المستجد، «لم يُصنع في مختبر في الصين»، ولم يخرج من مختبرات الفيروسات في مدينة ووهان الصينية. وأضاف: «إذا نظرت إلى تطور الفيروس في الخفافيش وما هو موجود الآن، فالدليل العلمي يميل بقوة شديدة نحو ذلك، وأنه لم يكن بالإمكان التلاعب به بشكل مصطنع أو متعمد. كل شيء يشير بقوة إلى تطور هذا الفيروس في الطبيعة ثم انتقاله إلى أنواع (حيوانية) أخرى
ترامب يرفض ارتداء الكمامة
جاءت زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الثلاثاء إلى مصنع للكمامات في أريزونا، في أول رحلة له خارج البيت الأبيض منذ شهرين، لتسلّط الأضواء مجدّداً على رفضه ارتداء واحدة حتى الآن خلال أزمة فيروس كورونا المستجدّ.
ومع مغادرته واشنطن قاصدا مصنع هانيوال في فينيكس في ولاية أريزونا، أشار ترامب الى أنه سيأخذ هذا الأمر بعين الاعتبار، لكن فقط اذا كانت هناك "بيئة كمامات".
الصحة العالمية: معطيات طارئة عن كورونا قد تغير كل شيء!
لكن الرئيس الجمهوري لم يبد خلال قيامه بجولة في المصنع أي اهتمام بوضع كمامة للوقاية من الفيروس.
والزيارة جزء من الجهد الذي يبذله ترامب بهدف التشجيع على فتح اقتصاد البلاد المتراجع بسبب إجراءات الإغلاق والتباعد الاجتماعي لمجابهة الفيروس.
وقبل ستة أشهر فقط من موعد الانتخابات الرئاسية، يسعى الرئيس الجمهوري الساعي للفوز بولاية ثانية لتغيير المزاج الوطني وتسويق جهوده لاعادة الاقتصاد سريعا الى سابق عهده بين الناخبين.
ولتعزيز هذا الاتجاه، قال البيت الابيض أن خلية الأزمة الطارئة التي شكلها لمواجهة الزباء سيتم حلها، ربما أواخر حزيران .
وأجاب ترامب عندما سئل عن سبب تفكيره بحلّ هذه الخلية "لا يمكننا إبقاء بلدنا مغلقاً للسنوات الخمس المقبلة".
ولكن مع وصول حصيلة الوفيات في الولايات المتحدة من جراء الإصابة بفيروس كورونا إلى نحو 70 ألفا، دون أن تلوح في الافق علامات على قرب انتهاء الوباء، تتوالى اتهامات المعارضين ضده بإدارة ظهره للأزمة لتحقيق مكاسب سياسية شخصية.
وباتت الكمامات من نوع "إن-95" التي ينتجها مصنع هانيوال رمزاً لهذه الرؤى المتضاربة.
فالاستطلاعات تظهر أن الديموقراطيين يدعمون تغطية الوجه كعلامة على المسؤولية المشتركة، في حين يرى فيها بعض الجمهوريين تهديدا كبيرا للحرية الفردية.
ومع ذلك فان الخبراء الطبيين في البيت الأبيض وحتى السيدة الأولى ميلانيا ترامب يقومون بالترويج للكمامات كأداة حاسمة في مكافحة انتشار الفيروس.
لكن الرئيس الذي أخذ جانب قاعدته الشعبية اليمينية، قلّل من أهمية الحاجة الى وضع كمامة مستندا الى رؤيته الخاصة.
وقال في نيسان " قد أفكر في ارتداء كمامة وأنا ألقي التحية على رؤساء ورؤساء حكومات وديكتاتوريين وملوكاً وملكات، لا أعرف"، مشيرا الى أنّ الكمامة لا تليق بالبروتوكول الرئاسي ومضيفا "بطريقة أو بأخرى، لا أرى اني سأستخدمها".
وترافق الاعلان عن زيارة ترامب للمصنع في أريزونا مع الضجة التي أثارها نائبه مايك بنس قبل أسبوع بعد أن التقطت الكاميرات صورا له بدون كمامة وهو يزور مستشفى مايو كلينك في روتشستر في مينيسوتا التي تطلب من الزوار تغطية وجوههم.
واعترف بنس لاحقا بشكل علني بارتكابه خطأ، في بادرة غير معتادة لعضو في ادارة ترامب، وقال "لم أكن أعتقد أنه أمر ضروري، لكن كان يجب علي أن أرتدي كمامة".
ولفت البيت الأبيض في بيان إلى أنه نظراً لأن كبار المسؤولين وضيوفهم يخضعون لفحوص مستمرة لفيروس كورونا، فلا حاجة لأن يضعوا كمامات.
ومع ذلك فإن الجدل بات أعمق ويعكس نزاعاً حول حقائق قسمت الولايات المتحدة إلى معسكرات، حيث ينظر اليسار واليمين الى حقائق أساسية بشكل مختلف.
فالجماعات التي تعارض الإغلاق وتنظم أحيانا لأجل ذلك تظاهرات بالسلاح والملابس العسكرية تفضّل عدم وضع كمامات، وهي تنال تأييد ترامب.
وفي مدينة ستيلووتر في أوكلاهوما ومدن أخرى، تخلى قادة محليون عن إعطاء أوامر بارتداء الكمامات بعد تلقيهم تهديدات.
كما أن الشعار المشترك الآن في الاحتجاجات ضد الإغلاق هو أن الوباء بأكمله مجرد "خدعة".
وترامب المتأخر في العديد من استطلاعات الرأي أمام منافسه الديموقراطي جو بايدن يسير على حبل مشدود، إذ إن عودة كبيرة للفيروس قد تدمر فرصه في ولاية رئاسية ثانية، وهو من ناحية أخرى يعتقد أن الانتعاش الاقتصادي السريع قد يحسم الأمر لصالحه.
لذلك يحتاج ترامب إلى أن يتوقف خوف الناس من وباء كوفيد-19. وقال الأحد "لا يمكننا أن نستمر في الإغلاق كدولة، لأنه لن تتبقى لدينا دولة".
ترامب : أسوأ قرار
اعتبر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أن إطلاق الرئيس الأسبق، جورج بوش الابن، حملة غزو العراق عام 2003 كان «أسوأ قرار تم اتخاذه في تاريخ الولايات المتحدة» .
ووجه ترامب، في حديث لصحيفة «نيويورك بوست» الأمريكية من البيت الأبيض، انتقادات حادة إلى السياسة الخارجية لبوش الابن، لبدئه الحرب في العراق بعد هجمات 11 سبتمبر 2001.
ووفقاً للتصريحات التي نشرتها الصحيفة، أمس، قال ترامب: «انظروا إلى الأمور الخاصة بقواتنا الآن، نحن حالياً في وضع مغاير تماماً، قلصنا عددها في أفغانستان إلى 8000 وفي العراق إلى 4 آلاف وفي سوريا حتى الصفر».
وتابع: «هذا لا يعني على الإطلاق أننا لن نحارب إذا كانت هناك ضرورة لذلك، لكننا أنفقنا 8 مليارات دولار على أسوأ قرار تم اتخاذه ربما في تاريخ بلادنا، حيث قتل ملايين الأشخاص من كلا الطرفين .
وفد أمانة عمان يبحث تعزيز التعاون مع بلدية برشلونة
رئيس أستونيا يغادر الأردن بعد زيارة عمل استمرت أربعة أيام
تعليمات جديدة لتنظيم إرسال رسائل الجملة .. تفاصيل
مجددًا .. تعطل نظام إنجاز المعاملات الإلكتروني بصحة الوافدين
ترمب يلقي خطاب النصر: أميركا ستدخل عصراً ذهبياً
الصحة العالمية تنجح بإجلاء 100 مريض من غزة .. فيديو
صادرات صناعة عمان تتجاوز 5.7 مليار دينار في 10 أشهر
الحكومة تواصل التفاوض على مشروع الناقل الوطني
مستبقًا النتائج الرسمية .. بوكيلي أول مهنئي ترمب بفوزه الرئاسي
الغويري تساهم بتسجيل براءة اختراع لجهاز تقييم القوة العضلية
نتائج أولية .. ترمب يفوز بالانتخابات الرئاسية الأمريكية
فرصة للأردنيين .. انخفاض أسعار الذهب 60 قرشا محليا
البروفيسور ملاعبة يسجل اكتشافات جديدة .. صور وفيديو
رحيل حسن يوسف ومصطفى فهمي .. ما علاقة ليلى عبد اللطيف
موسم زيتون صعب في الأردن وارتفاع سعر التنكة .. فيديو
إحالة موظفين حكوميين للتقاعد وإنهاء خدمات آخرين .. أسماء
الأردنيون على موعد مع عطلة رسمية الشهر المقبل
موعد تكميلية التوجيهي 2024 في الشتاء
مواطنون في منطقة وادي العش يناشدون الملك .. تفاصيل
أمطار وكتلة هوائية أبرد من المعتاد قادمة للمملكة .. تفاصيل
أم تستغل ابنتها القاصر بالعمل مع الزبائن
أمطار بهذه المناطق غداً .. حالة الطقس نهاية الأسبوع
مصادر: أحمد الصفدي رئيسا لمجلس النواب العشرين
مهم بشأن رفع الحد الأدنى للأجور
أسماء المستحقين لقرض الإسكان العسكري لشهر 11
حقيقة عدم تشغيل أردنيين بمول تجاري بالكرك
الجريدة الرسمية: صدور تعليمات استقطاب وتعيين موظفي القطاع العام