إل جي تستعـرض أسلوب حياة عصري في المعرض الدولي للأجهزة

mainThumb

08-09-2008 12:00 AM

كشفت شركة إل جي الكترونيكس، الرائدة حول العالم في ابتكار التقنيات الحديثة والأجهزة الاستهلاكية، عن أحدث مجموعة من منتجاتها من خلال مشاركتها في "المعرض الدولي للأجهزة الاستهلاكية" الذي أقيم في العاصمة الألمانية برلين، في الفترة بين 29 آب و3 أيلول الحالي، تحت شعار "تقنيات ذكية وتصاميم أنيقة". وقد عرضت إل جي سلسلة من منتجاتها التي تعتز بميزاتها غير التقليدية وتصاميمها الفنية المبتكرة.

المدير الإداري لعمليات شركة إل جي الكترونيكس في منطقة دول المشرق العربي، السيد كيفن تشا، قال "لقد أرست إل جي توجهات وأساليب جديدة في صناعة الأجهزة الاستهلاكية الالكترونية حول العالم، بابتكار منتجات مزودة بأحدث التقنيات المتطورة والتصاميم التي تعكس رؤى مستقبلية". وأضاف "نحن، في إل جي الكترونيكس، نعمل على إرضاء الأذواق الرفيعة للمستهلكين في جميع أنحاء العالم، أملا في مساعدتهم على الاستمتاع أكثر بحياة عصرية وأنيقة".

انقسمت عروض إل جي في المعرض الدولي للأجهزة الاستهلاكية إلى جناحين، ضم الأول منتجات كل من شركة إل جي لأجهزة العرض الرقمية، وشركة إل جي لوسائل التشغيل الرقمية، فيما شمل الجناح الآخر على منتجات شركة إل جي للأجهزة المنزلية الرقمية.


شركة إل جي لأجهزة العرض الرقمية عرضت جهاز التلفاز "سكارليت" من طراز (LG7000) الذي يضم ميزات عدة، أبرزها الشاشة البلورية المزودة بتقنية الاستشعار التي تعدل درجة السطوع آليا، بحيث تناسب قوة الإضاءة في الغرفة، كما عرضت الشركة تلفاز "سكارليت" من طراز (LG6100)، الأكثر نحافة (رقة) من نوعه في العالم، وهو يتميز بتصميمه الرقيق والمتطور والمثير للإعجاب، بالإضافة إلى سماعاته غير المرئية. أما تلفاز "سكارليت" من طراز (LG6000)، فهو الأبرز في سلسلة تلفزيونات إل جي بالشاشات البلورية للعام 2008، نظرا لقدرته الفائقة في تقديم أقصى درجة وضوح للصورة التلفزيونية وفق تقنية (TruMotion) بتردد 120 هيرتز، التي تقضي على أية ضبابية حتى أثناء تسارع عرض المشاهد التلفزيونية.

هذا، وقد عرضت شركة إل جي لأجهزة العرض الرقمية شاشة البلازما المتطورة من طراز (PG6000) بقياس 50 بوصة، والتي توفر أقصى درجات الجودة في العرض السينمائي والترفيهي في المنزل. وتشهد الشاشة إقبالا مستمرا من قبل زبائن إل جي نظرا لجودتها الفائقة في عرض المشاهد، وميزتها، التي ليس لها نظير، في إبراز درجات اللون الأسود الغامق، ودرجات الظلال عالية التقنية.

كما تفخر إل جي بتقديم شاشة إل جي من طراز (PG6000) المصممة من طبقة واحدة وخالية من الإطار، إلى جانب المحرك المزدوج (XD)، ولوحة إل جي للسطوع، التي تقدم مشاهدة أكثر وضوحا وصفاء.

من جهة أخرى، برز في المعرض الدولي المشغل الرقمي من إل جي من طراز (LG-BD300) الذي يعمل بتقنية (Blu-ray) المتطورة، والقادر – أي المشغل- على قراءة الذاكرة بتقنية (BD-ROM Profile 2.0)، إلى جانب إتاحة الفرصة لمستخدم الجهاز لربطه بشبكة الانترنت وتنزيل مشاهد الفيديو، وترجمة للأفلام، والاستمتاع بألعاب الفيديو المختلفة.

تقنيات إل جي الأخيرة في أجهزة التشغيل الرقمية (DVD) كانت موجودة في المعرض، ممثلة بجهاز متطور من طراز (DVS450H) الذي يختلف عن نظرائه بقدرته على العمل بشكل أفقي، وعمودي، أو عند تعليقه على الحائط. وصمم الجهاز بانحناءات ناعمة مبتكرة، تم استلهامها من تصاميم الأثاث الآسيوي التقليدي، علاوة على أنه مطلي باللون الأسود (Piano) شديد اللمعان، الذي يتناغم مع أثاث المنزل.

كما عرضت الشركة جهاز تخزين البيانات على الشبكات من طراز (N4B1) الذي يؤمن حلولا متكاملة لتخزين وإدارة البيانات، عبر تبادل البيانات لخلق إدارة متقدمة وحديثة لها، بما فيها تقنية قراءة ونسخ أقراص (Blu-ray) المدمجة وإدارة إصدارات الملفات.

الشركة أبرزت أيضا نظام المسرح المنزلي من طراز (LG-HT33S) الأحدث من نوعه في العالم والذي تم تصميمه وضبطه من قبل الخبير العالمي السيد مارك ليفينسون، ويقدم نقاوة صوت فائقة الجودة، بتصاميم مناسبة وأنيقة.

الهاتف المتنقل من طراز (X110)، هو الأحدث في عملية التطور التقني لسلسلة إل جي من الهواتف الذكية (Smart-phone)، ويتميز بتصميمه الذي يتجاوب مع الطراز العصري، واحتوائه على الجيل الثالث من تقنيات الاتصال الخلوية، وتقنية (WLAN) بسعة 802.11 بايت، مع إمكانية ربطه بشبكة (Ethernet) بسرعة 10/100، مما يتيح لمستخدمه الحصول على اتصال مباشر وسريع، ويمكنه من تبادل المعلومات في جميع الأوقات، والأماكن، وبكافة الوسائل.

وينفرد هاتف إل جي (X110) عن غيره من الهواتف المنافسة بميزاته الفريدة التي تشمل الذاكرة الضخمة التي تبلغ سعتها 80 جيجابايت، ومضاعفة حجم التخزين خمس مرات عن ذاكرة الهاتف العادية، إلى جانب تصميمه الحديث والأنيق.

كما عرضت إل جي بعضا من اختراعاتها العالمية الرائدة في مجال الأجهزة المنزلية الرقمية، من بينها جهاز الطبخ من طراز (DuoChef)، ثنائي العمل والأول من نوعه في العالم الذي يجمع بين خواص الفرن العادي والمايكروويف ويضم مروحتين لشفط الروائح، إلى جانب الجيل الثاني من سلسلة إل جي المبتكرة للمكانس الكهربائية من طراز (Kompressor Plus)، الأولى من نوعها في العالم التي تعمل على تحويل الغبار والأوساخ إلى مكعبات صلبة لتسهيل عملية التخلص منها.

وتكتمل سلسلة الأجهزة الثورية من إل جي بالغسالة الكهربائية التي تغسل بالبخار، وتعبأ من الأمام، والأولى من نوعها التي تشمل أكبر سعة حوض غسيل في العالم في فئتها.

وأخيرا، عرضت إل جي ثلاجتها المبتكرة، ذات البابين، التي توفر مساحة داخلية أوسع في حفظ الطعام، تفوق أضعاف ما تقدمه أصناف الثلاجات الأخرى في العالم، مع قدرتها الفائقة على حفظ نضارة الخضار والفواكه وباقي المواد الغذائية.



تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

لا يمكن اضافة تعليق جديد