جنود الاحتلال سرقوا البحر
شابة عشرينية تحلم بالنزول إلى بحر غزة، ولكن جنود الاحتلال حرموا سكانها من هذه المتعة الصغيرة.
هدموا بيوت غزة ومدارسها ومستشفياتها، وقتلوا مئات الأطفال والنساء والمسنين، وفوق ذلك كله أعلنوا «لا بحر في غزة». وهذه الشابة التي لا تتمنى غير النزول إلى البحر وتحلم بذلك تقول حرفياً: «أحلم بالنزول إلى بحر غزة. أريد أن أرى فضاء واسعاً. أريد أن أبكي كثيراً هناك، أريد أن أصرخ لعلي أفرغ ما في صدري من ضيق».
كل عربي مخلص لعروبته يشاركها شعورها أمام حرب الإبادة لجنود الاحتلال، لكن ذلك لن يدوم، وستسبح الصبية وتصرخ حزنها، وفرحها.
قتلوا الفتى.. لماذا؟
ألقت الشرطة الفرنسية القبض على قاصرين عمرهما 17 و16 سنة. فقد قتلا صبياً عمره 14 سنة من أجل انتزاع هاتفه المحمول!
يكاد ذلك لا يصدق لكنه حدث في عالمنا هذه الأيام، وأين الوازع الديني والإنساني؟ ألهذه الدرجة أضحى ثمن هاتف جوال أغلى من حياة إنسان؟ ألقت الشرطة القبض على القاتلين ولما يبلغا سن الرشد، مما يذكرنا بأن الروايات البوليسية أضحت بحاجة إلى تجديد ولو عادت اغاثا كريستي إلى الحياة لما تعبت في ابتكار جرائم غامضة تقوم بحلها وعصرنا أضحى يتضمن جرائم بحاجة إلى أدباء يجددون الروايات الغامضة التي لا يحتاج حلها إلى ذكاء، بل إلى معرفة بروح العصر: عصرنا!
في الصين أيضاً!
لا يزداد عدد المجرمين الصغار في فرنسا وحدها بل في الصين مثلاً.. وهذا صيني عمره 14 سنة يقتل زميله وعمره 13 سنة ويدفن جثته! وهكذا أدين تشانغ (اسم القاتل) وحكموا عليه بالسجن مدى الحياة. لكن (تشانغات) قتل الصغار يزداد انتشاراً في العالم كله. والخلل في عدم انتشار الوعي بقيمة الحياة وهول القتل الذي يشكل جريمة لا يمكن الندم عليها (ما جدوى الندم الذي لا يعيد الحياة إلى المقتول)، ولا أعتقد أن عقاب تشانغ الصيني يحل مشكلة قتل الفتيان والمراهقين بل لا بد من تربية إنسانية تعلم الصغار قيمة الحياة وأن انتزاعها جريمة لا يمكن الندم عليها للعودة إلى ما قبلها. ثمة ظاهرة خطيرة في عالمنا المعاصر تستحق دراستها.
سخرية من الأمير هاري وزوجته
على غير عادتها، كتبت المجلات الفرنسية خاصة والأوروبية عامة بسخرية عن حضور الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل إلى لوس أنجليس، حيث شب الحريق الكبير الذي أحال إلى رماد بيوت نجوم أمثال هيلتون وأنتوني هوبكنز وسواهم كثير احترقت قصورهم في الحريق الكبير الذي شب في ضاحية هوليوود. والسخرية من الأمير هاري وزوجته أنهما لا يملكان بيتاً ولا قصراً هناك ولم يسبب لهما الحريق أي أذى مادي.. فما الذي جعلهما يحضران إلى لوس أنجليس؟ هل حضرا لأن عدسات المصورين الصحافيين ستكون مصوبة على الذين فقدوا قصورهم في حريق لوس أنجليس لالتقاط صورهم وحيث تقوم ماركل بالدعاية لكتابها الجديد عن الطبخ على أشلاء بيوت الآخرين.
رئيس الجمهورية والممثلة!
كانت المجلات وبالذات الفنية الفرنسية تكتب عن أمراء العائلة الملكية البريطانية، لكنها بدأت بالكتابة عن غراميات رؤساء جمهورياتها.
وبعدما كتبت من جديد عن ميتران رئيس الجمهورية الفرنسية السابق، واعترف بأن مازارين جانجو هي ابنته غير الشرعية من عشيقته آن بانجو (وللرئيس زوجة وأولاد شبان) وعن علاقته مع المغنية الجميلة وذات الصوت الجميل داليدا، وتحدث شقيقها أورلاندو عن زيارات رئيس الجمهورية ميتران المفاجئة بدون موعد لها وهي التي كانت تقيم في شارع ضيق شبه مظلم في مرتفع مونمارتر الباريسي حتى أن حراسه اضطروا لإضاءة الشارع حرصاً عليها، وفرح سكان الزقاق لذلك. والآن جاء دور رئيس الجمهورية السابق فرنسوا أولاند للكتابة عنه والمناسبة هي أن زوجته الممثلة جولي غاييت أعلنت ببساطة بدون أن توضح ما تعنيه: «كل شيء انتهى».
فرنسوا أولاند كاسر القلوب
رئيس الجمهورية السابق فرنسوا أولاند يمكن أن يكون بطلاً لرواية غرامية متعددة. فبعدما أغرمت به السياسية شبه المرشحة لرئاسة فرنسا سكولين روايال وهجرها، أحب صحافية معروفة هي فاليري ترافايلور. بل إنه بكل شجاعة أحضر فاليري ترافايلو لتقيم معه في قصر الرئاسة (الأليزيه) حتى أن بعض الصحف الفرنسية أطلقت عليها اسم «السيدة الأولى».
لكن الرئيس فرنسوا أولاند أحب كأي (دونجوان) امرأة أخرى هي ممثلة تدعى جولي غاييت! وصار يخون عشيقته التي أحضرها إلى القصر الرئاسي الأليزيه فاليري تريفايلور مع ممثلة هي جولي غاييت..!
عاشق على الدراجة النارية
وصار رئيس الجمهورية الفرنسية فرنسوا أولاند يركب على الدراجة النارية خلف حارسه الشخصي ويضع على وجهه القناع الحامي وقت السقوط ويذهب لقضاء الليل مع حبيبته الممثلة جولي غاييت ويعود إلى القصر الرئاسي مع الفجر.
ولكن الممثلة جولي غاييت أعلنت مؤخراً على غلاف مجلة (هنا باريس) الفرنسية بعبارة واحدة «انتهى الأمر!».
وعلى الرغم من زواج رئيس الجمهورية السابق فرنسوا أولاند بها قررت هي هذه المرة (المشاغبة) على علاقتهما. لماذا؟ بعض الصحف ترجح أن السبب هو عدم صعودها كممثلة منذ زواجها مع رئيس الجمهورية السابق. أما عشيقته السابقة فأصدرت كتاباً بعنوان «شكراً لك على تلك اللحظة» لكنها فقدت عملها في مجلة فرنسية شهيرة. أما جولي غاييت فلم تشرح ما الذي تعنيه بعبارة «انتهى الأمر». وليت كاتبة فرنسية أو كاتباً كبيراً يكتب عن قصص حب رئيس الجمهورية السابق فرنسوا أولاند!
الإمارات تبلغ أميركا رفضها لتهجير الفلسطينيين
موعد الترخيص المتنقل للمركبات في بلدية شرحبيل
الذهب يرتفع عالمياً إلى أعلى مستوى تاريخي
دعوة مهمة للمواطنين خلال المنخفض الجوي
خطة لجمع 22 مليون دولار لتسهيل عودة اللاجئين السوريين من الأردن
بعد التعادل مع العراق .. منتخب الشباب يودّع كأس آسيا
القانونية النيابية تناقش تعديلات على قانون الإقامة وشؤون الأجانب
الأردن يرسل البيوت الجاهزة إلى غزة
هيئة الطاقة: إسطوانة الغاز البلاستيكية غير قابلة للانفجار
تفاصيل القبض على شخص يدير حسابات لبيع معدات غش للطلبة
نقابة أصحاب محطات المحروقات توجه رسالة للمواطنين
كم بلغ سعر الذهب في السوق المحلي الأربعاء
عدد الزوار والدخل السياحي يتجاوز الأهداف المستهدفة 2024
الإعلام العبري: 13 عائلة تتلقى إشارات عن حياة أبنائها في غزة
هل سيشهد الأردن عواصف ثلجية في شباط
أجمل قصيدة لطفلة أردنية في استقبال الملك:قالولي من وين انت يا بنت .. فيديو
توضيح من المركز الوطني للأزمات بشأن بناء مخيم إيواء بالأزرق
تفاصيل المنخفض الجوي الجديد .. سيبدأ بهذا الموعد
فتح باب القبول المباشر في جامعات رسمية .. أسماء
استقبال شعبي للملك في مطار ماركا الخميس
وفاة بلال الكبيسي نجم طيور الجنة
تثبيت سعر القطايف برمضان في الأردن
مذكرة نيابية لتأجيل أقساط البنوك
تعرف على حالة الطقس المتوقعة نهاية الأسبوع