غارات إسرائيلية على الضاحية الجنوبية تُثير روائح كيميائية
وكالات - السوسنة
أكّد شهود عيان انبعاث روائح قوية من مناطق تعرضت لعدة غارات إسرائيلية استهدفت الضاحية الجنوبية لبيروت، حيث رجحوا أن تكون تلك الروائح ناتجة عن استخدام مواد كيميائية أو الفوسفور المحرم دوليًا خلال القصف.
وأفاد مواطنون لبنانيون بأنهم شعروا بروائح شديدة في الهواء عقب إحدى الغارات الإسرائيلية التي طالت المنطقة، فيما أصدرت البلديات المحلية تعليمات تحذر السكان من الاقتراب من مواقع الاستهداف دون ارتداء الكمامات.
وفي وقت مبكر من صباح السبت، شنت الطائرات الإسرائيلية سلسلة غارات عنيفة على عدة مناطق في الضاحية الجنوبية، حيث تجاوز عدد الغارات التسع ضربات، مما تسبب في هزّ المنطقة. وكان القصف قد تجدد مساء أمس الجمعة، بعد أن أصدر الجيش الإسرائيلي تحذيرات بإخلاء بعض المباني في أحياء حريك وبرج البراجنة والحدث، مدعيًا استهداف "منشآت ومصالح تابعة لحزب الله" .
إقرأ المزيد :
بين الحديد والبلاستيك: أمان أم تكلفة
مرشحون لحضور الامتحان التنافسي بسلطة العقبة .. أسماء
الدوري الألماني .. بايرن يتغلب على فرانكفورت برباعية
مطلوبون لدفع مستحقات مالية تحسباً لاتخاذ اجراءات قانونية بحقهم .. أسماء
بني مصطفى: التنمية مستمرة بدعم جهود الجمعيات الخيرية
إضاءات عن زيارة وزارة العدل الأردنية
رانيا يوسف متهمة بجرائم قتل .. وتسريبات تهز الجمهور
مراكز شبابية تنظم أنشطة متنوعة
الشرع يتلقى دعوة للمشاركة بالقمة العربية الطارئة بمصر
هل تشهد أسعار البنزين والسولار انخفاضاً الشهر المقبل .. توضيح
بحدث نادر .. قريباً سنصوم رمضان مرتين بنفس العام
مجزرة في الضمان الاجتماعي .. إحالة 84 موظفا على التقاعد المبكر
هل انحرفت العاصفة جلمود عن الأردن .. آخر تطورات المنخفض القطبي
توضيح حول سعر أسطوانة الغاز البلاستيكية
تطورات جديدة على العاصفة القطبية جلمود .. تفاصيل
صورة الأميرة السعودية ريما بنت بندر بجانب ماسك تثير تفاعلا
عمر العبداللات يطلق رائعته : انت لنا .. شاهد
مهم للأردنيين بشأن طريقة استخدام الاسطوانة البلاستيكية .. فيديو
تثبيت سعر القطايف برمضان في الأردن
المواصفات والمقاييس تحسم الجدل بشأن أسطوانات الغاز البلاستيكية
الحافلة تنطلق حتى لو كانت فارغة .. هيكلة خطوط النقل في المحافظات
الأرصاد تطلق هذا الاسم على الموجة القطبية القادمة
قرار حكومي بزيادة رواتب المتقاعدين العسكريين والمحاربين القدامى