حزب الله ينعى القيادي البارز إبراهيم عقيل
السوسنة - أعلن حزب الله اللبناني، اليوم الجمعة (20 سبتمبر)، مقتل القيادي البارز إبراهيم عقيل، الذي وصفه بـ"القائد الجهادي الكبير"، بنيران إسرائيلية خلال غارة جوية استهدفت الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت. يأتي هذا الهجوم ضمن تصعيد مستمر بين الطرفين منذ أكثر من 11 شهرًا على الحدود اللبنانية الإسرائيلية.
في بيان رسمي، أكد حزب الله تقديم "أحد قادته الكبار" إبراهيم عقيل "شهيدًا على طريق القدس"، وهو تعبير يستخدمه الحزب لنعي مقاتليه الذين يسقطون بنيران إسرائيلية. يعتبر عقيل عضوًا في مجلس الجهاد، أعلى هيئة عسكرية في الحزب، ويُعرف أيضًا بأسماء مستعارة مثل "تحسين" و"عبد القادر".
إسرائيل تؤكد مسؤوليتها عن الهجوم
جيش الاحتلال الإسرائيلي أعلن بدوره عن تنفيذ الهجوم على الضاحية الجنوبية لبيروت، مؤكدًا استهدافه قياديين بارزين في حزب الله، من بينهم عقيل، وواصفًا العملية بأنها "تصعيد كبير" في الصراع المستمر بين الجانبين. وقالت مصادر عسكرية إسرائيلية إن عقيل كان أحد المتهمين الرئيسيين في تفجير السفارة الأمريكية في بيروت عام 1983، الذي أسفر عن مقتل 63 شخصًا، وكذلك تفجير ثكنة مشاة البحرية الأمريكية في نفس العام، الذي أودى بحياة 241 جنديًا أمريكيًا.
تاريخ حافل باغتيالات القادة العسكريين
يعد اغتيال إبراهيم عقيل جزءًا من سلسلة اغتيالات استهدفت قيادات في حزب الله وحركة حماس. في 30 يوليو، اغتالت إسرائيل فؤاد شكر، القائد العسكري الكبير في حزب الله، والذي وصفته باليد اليمنى للأمين العام حسن نصر الله. شكر، الذي فُرضت عليه عقوبات أمريكية عام 2015، لعب دورًا مركزيًا في الهجمات التي استهدفت القوات الأمريكية في لبنان.
كما اغتالت إسرائيل القائد محمد ناصر في 3 يوليو، متهمة إياه بقيادة وحدة مسؤولة عن إطلاق النار على قواتها من جنوب غرب لبنان. وفي 12 يونيو، استشهد طالب عبد الله، قائد ميداني في حزب الله، خلال غارة استهدفت مركزًا للقيادة والتحكم جنوب لبنان.
استهداف قيادات حماس
لم تقتصر الاغتيالات الإسرائيلية على قيادات حزب الله. فقد شهدت الشهور الماضية تصعيدًا ضد حركة حماس. في 13 يوليو، زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه قتل محمد الضيف، أحد العقول المدبرة للهجوم الذي شنته حماس في أكتوبر الماضي على مستوطنات غلاف غزة، إلا أن الحركة لم تؤكد مقتله.
في 31 يوليو، أعلنت حماس عن استشهاد إسماعيل هنية، رئيس مكتبها السياسي، خلال غارة استهدفته في مقر ضيافة رسمي في طهران. وفي 2 يناير 2024، اغتيل صالح العاروري، نائب رئيس المكتب السياسي لحماس، خلال هجوم بطائرة مسيرة استهدف مكتب الحركة في الضاحية الجنوبية لبيروت.
طلبة الأردنية يحققون مراكز متقدمة بجائزة ولي العهد لأفضل تطبيق حكومي
رئيس هيئة الأركان يزور مديرية الاتحاد الرياضي العسكري
80 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
الصفدي: حديثنا مع واشنطن بشأن فلسطين صريح
أحمد الشرع: عودة سوريا للجامعة العربية لحظة تاريخية
المملكة تتأثر بحالة من عدم الاستقرار الجوي بهذا الموعد
الملك يلتقي في القاهرة الرئيسين العراقي واللبناني
أوقاف الكورة تطلق مجالس الفُتيا
مدير شباب إربد يتفقد منشآت شبابية ورياضية بلواء الطيبة
أمريكا .. تعيين مديرة مصارعة وزيرة للتعليم
الأحوال المدنية:توجه لإغلاق مكتب المعراض في جرش
تجنّبي هذه الأطعمة على مائدة السحور
أمانة عمان تعلن الأحد عطلة رسمية احتفالًا بهذه المناسبة
أول سيارة كهربائية ببطارية صلبة من مرسيدس
الحكومة تتخذ قرارين لضخ 80 مليون دينار في السوق
ما هي أشهر عادة يمارسها الأردنيون في رمضان ؟
إحالة موظفين إلى التقاعد وإنهاء خدمات آخرين .. أسماء
توزيع قسائم شرائية بقيمة 100 دينار على 60 ألف أسرة
إحالات للتقاعد وإنهاء خدمات في وزارة التربية .. أسماء
الملكة رانيا تنشر مشاهد من إفطار العائلة الهاشمية الرمضاني .. فيديو
الحالة الجوية خلال الأيام الثلاثة القادمة
الفنان حسين طبيشات بتخرج ابنته من جامعة البترا
الحالة الجوية ودرجات الحرارة المتوقعة .. تفاصيل
التربية تعلن أسماء الفائزين بقرعة الحج .. فيديو
أردنيون مطلوبون للقضاء .. أسماء