دانة الطويرش تكشف تفاصيل تجربتها مع أطفال الأنابيب

mainThumb
دانة الطويرش

20-08-2024 11:54 PM

وكالات - السوسنة

نشرت الفاشنيستا الكويتية دانة الطويرش، عبر حسابها الشخصي على تطبيق سناب شات، مقطع فيديو، كشفت فيه كواليس رحلتها المليئة بالتفاصيل مع تجربة أطفال الأنابيب لإنجاب طفل ثان .

ورغم التفاصيل المؤلمة التي عاشتها الفاشنيستا الكويتية، إلا أنها ألهمت متابعيها بالكثير من التفاصيل، وتحدثت بصراحة خطفت بها قلوب متابعيها، مؤكدة على أنها تعاملت مع الأمر كبشر طبيعي دون ادعاء الإيجابية المفرطة، حسب قولها.

وقالت دانة الطويرش في الفيديو الذي كشفت فيه عن التفاصيل: "لما قررت أحمل في الطفل الثاني، وقالت إنه هذا الوقت المناسب، كل المحاولات باءت بالفشل، وبدأت رحلتي مع أطباء النساء والولادة، وقاموا بالفحوصات وكلهم أكدوا إنه ما في أي شيء أو سبب لعدم الحمل، هذه الرحلة استمرت لمدة سنة، بعدين حسيت إنه لا.. كده في شيء، حتى لو كلهم قالوا إن مفيش شيء، بس إحساسي خلاني أقرر أروح لدكتورة شاطرة جدا وهي اللي قالت لي، ووجهتني في البداية قالت لي روحي عند دكتور متخصص في العقم والخصوبة وهذا الأمر".

وأضافت: "لما فحصت الدكتورة على كل التحاليل كاملة، أكدت لي قالت لي لازم تروحي لأخصائية عقم وخصوبة، هذا الكلام كان وقتها في عز شغلة حياتي. أقصد شغلي، شغلي غير قابل للتأجيل، شغلي وايد يسبب ضغط وصداع، تشوفون يوم رايحة ويوم مسافرة.. أنا عاجبني مجالي وبحبه، لكن ما فيه وقت راحة، وعندنا سيزون.. اللي هو الصيف.. نطرت الصيف.. وطبعا أنا ولا مسوية شيء في هذا المجال، ولا أعرف عنه أي شيء".

وأشارت دانة الطويرش إلى أنها في خلال رحلتها للبحث عن حلول، استعانت بفرح الهادي، وسألتها عن طبيبتها، إلا أن الأمر لم يكن مجدياً، فقالت الفاشنيستا الكويتية: "سألت فرح الهادي، بس ما عرفت أروح للدكتورة بتاعتها، المواعيد أكثر من مرة تتكنسل وأكثر من مرة تتأجل، بعدين خلاص، روحت لدكتورة تانية، وبدأن الرحلة كان يفترض أني من شهر سبعة أبدأ قصة السحب والإرجاع والتفاصيل، لكن الله ما كتب لأني كنت مسافرة، وكان فيه دوا لازم أخده، يعني حصل معاكسات بسبب أدوية كان لازم أخدها وشغلي.. تأزمت لمدة شهر، لأن المفروض كنت أصور دانة كاست".

وأضافت: "أنا مش شخص مثالي، أنا النقص بالنسبة لي الجمال هو النقص، وما أحب المثالية، ما راح أقول لكم إني إيجابية، وأديكم طاقة، فيه أيام أنا حقيقي بكره فيها نفسي.. ما كنت أتحمل، كنت أقع مرات كثيرة وكنت أحاول" . 

إقرأ المزيد :  






تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

لا يمكن اضافة تعليق جديد