بسبب مقال التلغراف .. جولة للسفراء في مطار بيروت الدولي
عمان ـ السوسنة ـ متابعات
جال عدد من سفراء الدول العربية والأجنبية اليوم الاثنين في مطار بيروت الدولي بعد المقال الذي نشرته صحيفة "تلغراف" البريطانية وقالت فيه إن "حزب الله" يخزن الأسلحة في المطار.
ونظم وزير الأشغال العامة والنقل علي حمية ينظم جولة للسفراء ووكالات الأنباء المحلية والدولية في مطار بيروت بهدف دحض ما أوردته صحيفة "التلغراف" عن وجود أسلحة وذخائر في المطار.
وتفقد السفراء أقسام المطار برفقة حمية ووزراء الخارجية عبدالله بو حبيب، والسياحة وليد نصار، والإعلام زياد المكاري والمدير العام للطيران المدني فادي الحسن وقائد جهاز أمن المطار العميد فادي الكفوري وقادة الأجهزة الأمنية والإدارية العاملة في المطار.
هذا والتقى رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي وزراء الخارجية والأشغال لمناقشة الإجراءات القانونية التي ستتخذها الدولة اللبنانية بحق الصحيفة البريطانية.
يذكر أن حمية وجه يوم أمس الأحد دعوة إلى جميع السفراء المعتمدين في لبنان أو من يمثلهم للقيام بجولة على مختلف مرافق مطار رفيق الحريري الدولي- بيروت "دحضا لكل الافتراءات التي طاولت المطار".
وكانت صحيفة "التلغراف" قالت إن "حزب الله يقوم بتخزين كميات هائلة من الأسلحة والصواريخ والمتفجرات الإيرانية في المطار المدني الرئيسي في بيروت".
وقال مصدر أمني في الاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا) للصحيفة: "كنا على علم بهذا منذ سنوات، لكننا غير قادرين على فعل أي شيء دون اتخاذ إجراءات قانونية دولية.. نحن مقيدون للقيام بما نريده حقا، وهو إغلاق المطار وإزالة جميع الأسلحة والمتفجرات".
هذا وحمل اتحاد النقل الجوي "الصحيفة ومن ينقل عنها ويروج أضاليلها كامل المسؤولية عن سلامتنا نحن العاملين في مطار بيروت بكامل منشآته".
للأردنيين .. أفضل الدول المتاحة للسفر بدون فيزا
قرار بحل 48 جمعية خيرية .. أسماء
إنهاء خدمات موظفين في الصحة .. أسماء
التربية:مرشحون للامتحان التنافسي لغايات الابتعاث ومقابلات .. أسماء
الحراك الاكاديمي يتصاعد في اليرموك واجتماع طارئ الثلاثاء
بيان من عشيرة الفنان حسين دعيبس
وزير المياه يكشّر عن أنيابه مع بداية عمله .. ماذا قال
وظائف وعشرات المدعويين للامتحان والمقابلة .. تفاصيل
نائبان أردنيان:بطاريات عدادات مياه العقبة قد تنفجر كالبيجر .. تفاصيل
وظائف ومدعوون الخميس .. تفاصيل وأسماء
مآلات فنّان شجاع .. حسين دعيبس وحيدًا في دار المسنين