من لا يشكر الناس لا يشكر الله
عندما تبدأ رحلة الحياة بعد الولادة ويتولى الوالدان رعاية الطفل، وهي مهمة غريزية فطرية من الصعوبة وصفها او الاحساس بعظمتها الا بعد ان يعيشها الفرد بعد ان يصبح ابا او اما ،ولكن بعد فوات الاوان ،
وقد تضيع فرصة الزحف تحت اقدام الامهات والاباء لنيل رضاهم امتثالا لقول رب العزة في محكم تنزيله (بالوالدين احسانا) ،
واما المرحلة التالية فتاتي في المدرسة حيث يتولى التعليم فيها ورثة الانبياء والذين يتناوبون على الاجيال وهم في مكانهم ساكنون ، وقد لا يتحركون من مكانهم وظيفيا واجتماعيا،
وتاتي الجامعة نهاية المرحلة قبل الدخول في معترك الحياة ،وقد يدخل الكثير الى هذا المعترك دون المرور من الجامعة،
وخلال هذه المحطات ينال الفرد رعاية ومساعدات اخرى عديدة بعد الوالدين من اشخاص وقد يكونوا بعد الله سببا في الوصول الى ما وصلنا اليه،
ومن هذا المنبر وغيره ندعو بالرحمة لمعلمينا الاوائل الذين علمونا الحرف والكلمة والجملة منذ نعومة اظفارنا وندعو بطول العمر لمن ما زالوا على قيد الحياة ،
والشكر الموصول لكل من ابتسم في وجوهنا يوما ما ولكل من ساعدنا في محطات حياتنا بالنصح والارشاد والدعم بكافة اشكاله ،
والعذر لمن قصرنا في شكره او لم تسعفنا الظروف بالتواصل معه على امتداد هذه المسيرة الطويلة من الصف الاول الابتدائي (الاساسي )حتى مرحلة الدكتوراه وفي محطات العمل العام الرياضي والاجتماعي بكافة اشكاله ومحطاته في الداخل والخارج ،
ونقدم الاعتذار لمن في نفسه مسحة عتاب لانه جل من لا يسهو او يخطىء ,وخاصة الى الذين هم وراء البحار او خلف ستار قد يحجب الرؤيا ،
وفي النهاية مهما قمنا بالدعوات للوالدين لن نقوم بالواجب القيمي والاخلاقي والديني المفروض علينا.
وتبقى الدعوات الصادقة واجبا اخلاقيا لكل من له الفضل علينا وساعدنا في الوصول الى ما وصلنا اليه في كل محطات حياتنا ،
وقيل قديما (إذا بلغت القمة او حققت انجازا في حياتك ، فوجه نظرك إلى السفح لترى من عاونك فى الصعود والوصول إليها ، وانظر إلى السماء وادعوا الله ليُثبت أقدامك عليها)
ونعم بالله العلي القدير
فيضانات استثنائية في آسفي بالمغرب تودي بحياة 7 أشخاص
رجل نام في سرير والدته المتوفاة وما حدث لاحقاً أثار الصدمة
الشرع يعزي ترامب بضحايا الهجوم في ريف حمص
التسلسل الزمني للمنخفض الجوي الذي يبدأ تأثيره على المملكة مساء الإثنين
دراسة حكومية تقدم خريطة طريق لتنمية الاقتصاد الرقمي
تفاصيل مأساوية .. يُنصح بعدم القراءة لذوي القلوب الحساسة
غش في ديزل التدفئة… جريمة صامتة تهدد بيوت الناس
ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم سيدني إلى 16 قتيلا
388 عملية تجميل و 8 سنوات بلا طعام .. بلوغر شهيرة تثير الصدمة
النشامى ينهي تحضيراته لمواجهة السعودية بنصف نهائي كأس العرب
الأمن العام يحذر من الصوبات الرخيصة .. ويؤكد: لا تدفئة تستحق المخاطرة بالأرواح
إضاءة شجرة عيد الميلاد في العقبة
إطلاق أطول رحلة طيران تجارية في العالم
وظائف في مؤسسة الاقراض الزراعي .. الشروط والتفاصيل
وظائف شاغرة في وزارة العمل والأحوال المدنية .. تفاصيل
باراماونت تقدم عرضًا نقديًا مضادًا للاستحواذ على وارنر براذرز
المفوضية الأوروبية تحقق مع جوجل بسبب الذكاء الاصطناعي
فصل نهائي ومؤقت بحق 26 طالباً في اليرموك .. التفاصيل
اكتمال ملامح ربع نهائي كأس العرب 2025 .. جدول المباريات إلى النهائي
مدعوون للتعيين في وزارة الأشغال .. أسماء
توضيح حكومي حول أسعار البنزين والديزل
وفاة مشهور التواصل السعودي أبو مرداع بحادث مروع
الخطاطبة رئيسًا لجمعية أطباء العيون
أخطر الكتب في التاريخ .. هل تجرؤ على قراءتها
التربية تستغني عن 50 مدرسة مستأجرة



