أبرز ما جاء في قمة الرياض لأجل غزة
السوسنة - متابعات
محدث
انطلقت اعمال القمة العربية الإسلامية المشتركة في العاصمة السعودية الرياض.
وفي كلمته بافتتاح القمة، قال ولي العهد السعودي محمد بن سلمان: نؤكد إدانتنا ورفضنا القاطع للحرب الشعواء التي يتعرض لها أشقاؤنا في فلسطين.
وطالب بن سلمان، الاحتلال بالوقف الفوري لعدوانه على غزة وتوفير ممرات إنسانية.
من جانبه، طالب امين عام جامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، بالوقف الكامل لإطلاق النار واعرب عن رفضه التهجير القسري بكل صوره واعتبره جريمة دولي، مضيفاً "لا حديث عن مستقبل غزة بالانفصال عن مستقبل الضفة الغربية والقدس الشرقية".
هذا وأكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس، ان قلبه يعتصر حزنا وغضبا على ما يحدث في قطاع غزة من جرائم بحق الأطفال والمدنيين.
وقال ان قوات الاحتلال قتلت وجرحت أكثر من 40 ألفا من أبناء شعبنا في غزة معظمهم أطفال ونساء، وبدأت حرب إبادة لا مثيل لها بحق شعبنا وتخطت كل الخطوط الحمراء.
وتابع عباس: أبناء شعبنا في الضفة يتعرضون لهجمات إرهابية على يد قوات الاحتلال ومستوطنين إرهابيين، وسلطات الاحتلال ومن يساندها يتحملون المسؤولية عن قتل كل طفل وامرأة في هذه الحرب الظالمة.
وأشار الرئيس الفلسطيني إلى اننا أمام لحظة تاريخية وعلى الجميع تحمل مسؤولياتهم لإرساء السلام، ونرفض قطعيا أي مساع لتهجير أبناء شعبنا من غزة أو الضفة الغربية.
واكد عباس ان قطاع غزة جزء لا يتجزأ من دولة فلسطين ويجب أن يكون الحل السياسي شاملا، ونطالب مجلس الأمن بإقرار حصول دولة فلسطين على عضويتها الكاملة.
بدوره، قال الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، خلال القمة، إنه من كان يتخيل أن المستشفيات ستقصف علنا في القرن 21
وأكد أن المجتمع الدولي فشل في اتخاذ ما من شأنه وقف المجازر في غزة، وما يحدث في القطاع يشكل خطرا على كافة المستويات، ونسأل إلى متى يظل المجتمع الدولي يعامل إسرائيل وكأنها فوق القانون الدولي.
وتابع: لاحظنا قبل الحرب ارتفاع مناعة بعض الدول تجاه قتل المدنيين وقصف المستشفيات والملاجئ.
وقال الشيخ تميم، من كان يتخيل أن المستشفيات ستقصف علنا في القرن الحادي والعشرين، والنظام الدولي يخذل نفسه قبل أن يخذلنا بالسماح بقصف المستشفيات والأحياء والمخيمات.
وأكمد ان الموقف ثابت في دعم صمود الشعب الفلسطيني الشقيق وقضيته العادلة، ونطالب بفتح المعابر الإنسانية الآمنة بشكل دائم لإيصال المساعدات دون عوائق أو شروط، والتوصل إلى هدنة إنسانية في القريب العاجل.
وتابع، ماضون في دعم كل الجهود الدبلوماسية لخفض التصعيد وحقن الدماء وحماية المدنيين، وندين بأشد العبارات استهداف المنشآت الصحية وتبرير ذلك بادعاءات غير مثبتة، ونطالب الأمم المتحدة بإيفاد فريق تحقيق دولي في قصف المستشفيات، ولا يجب أن نبقى عند حدود الشجب والإنكار بل علينا اتخاذ خطوات رادعة لوقف العدوان.
وتساءل الشيخ تميم: إلى متى سيسمح لإسرائيل بضرب القوانين الدولية بحربها الشعواء التي لا تنتهي على سكان البلاد الأصليين، مؤكدا ان الحل الوحيد والمستدام لهذه القضية هو الذي يرسي أسس السلام وفقا للقرارات الدولية، وإسرائيل ترفض الاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني ولا تفكر إلا في ترتيبات أمنية.
هذا وقال الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، إن من شأن منظمة التعاون الإسلامي أداء دور صحيح يجسد معاني الوحدة.
وأضاف رئيسي خلال القمة العربية الإسلامية الطارئة لبحث الأوضاع في غزة، "نريد أن نتخذ قرارا تاريخيا وحاسما بشأن ما يحدث في قطاع غزة، واليوم يوم تاريخي للدفاع عن المسجد الأقصى وفلسطين".
وأشار إلى أنه يجب علينا العمل لوقف إطلاق النار فورا في قطاع غزة، كما يجب محاسبة مجرمي الحرب في كيان الاحتلال.
وأوضح أن قتل المدنيين وقصف المستشفيات من مظاهر جرائم الاحتلال في غزة، وكيان الاحتلال ينتهك قواعد الحقوق الدولية بهجومه الشامل على غزة.
وبين أن أمريكا تفضل كيان الاحتلال على حياة آلاف الفلسطينيين المظلومين، والولايات المتحدة دخلت الحرب عمليا لصالح كيان الاحتلال، كما تفتح المجال لتل أبيب للمزيد من القتل وسفك الدماء بارسال السلاح والقنابل.
وختم الرئيس الإيراني قائلا: لدينا مسؤولية أمام الله تجاه ما يحدث في غزة، وعلى جميع الدول بما فيها الإسلامية توفير الأمن للفلسطينيين في المناطق المحتلة، والحل المستدام هو إقامة دولة فلسطينية من البحر إلى النهر، وإذا لم يسفر اجتماعنا اليوم عن اتخاذ خطوات سيؤدي ذلك إلى خيبة أمل.
من جانبه ثال ولي العهد الكويتي ان إسرائيل تمارس عقابا جماعيا لا يمكن تبريره، والجرائم في غزة تنذر بتداعيات سلبية على أمن واستقرار المنطقة والعالم أجمع.
وقال ان هذه المأساة نتيجة لعدم سعي المجتمع الدولي لإيجاد حل دائم للقضية الفلسطينية، وأولى خطوات إحلال السلام في المنطقة هو حل القضية الفلسطينية حلا شاملا ونهائيا.
وأكد ان القضية الفلسطينية تتصدر أجندة سياسة الكويت الخارجية.
وطالب ولي العهد الكويتي بدولة فلسطينية على حدود الرابع من حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
الأردن .. خطة مالية لتطوير ناشئي كرة القدم
شواغر أكاديمية لدى إحدى الجامعات الخاصة في العقبة
الطيران الإسرائيلي يشن غارات عنيفة على الضاحية الجنوبية
الحكومة تنفذ دراسة للمناطق الأكثر تأثراً بالمناخ في 4 محافظات
ليلى عبد اللطيف تنبأت بفوز هاريس .. أبرز توقعاتها الخاطئة
أحد أنصار كامالا هاريس يمزّق ثيابه لخسارتها .. فيديو
استشهاد فلسطينيَين برصاص الاحتلال في الضفة الغربية
النشرة الجوية في الأردن لـ 4 أيام
بين صناديق الاقتراع وأكفان الأحلام
موسم زيتون صعب في الأردن وارتفاع سعر التنكة .. فيديو
إحالة موظفين حكوميين للتقاعد وإنهاء خدمات آخرين .. أسماء
مهم بشأن رفع الحد الأدنى للأجور
الأردنيون على موعد مع عطلة رسمية الشهر المقبل
موعد تكميلية التوجيهي 2024 في الشتاء
مواطنون في منطقة وادي العش يناشدون الملك .. تفاصيل
أمطار وكتلة هوائية أبرد من المعتاد قادمة للمملكة .. تفاصيل
أم تستغل ابنتها القاصر بالعمل مع الزبائن
أسماء المستحقين لقرض الإسكان العسكري لشهر 11
أمطار بهذه المناطق غداً .. حالة الطقس نهاية الأسبوع
الجريدة الرسمية: صدور تعليمات استقطاب وتعيين موظفي القطاع العام
وظائف شاغرة بالجامعة الأردنية .. تفاصيل
أمطار غزيرة وعواصف رعدية وتحذيرات من السيول