مسؤول عسكري ليبي: عدد الضحايا قد يتخطى 30 ألفًا
عمّان- وكالات- السّوسنة
يستمرّ الوضع السياسي المقسّم والمرتبك بالإلقاء بظلاله على جهود الإغاثة في ليبيا، عبرَ تضارب كبير في التصريحات والأرقام. والسّبت، قالَ مسؤول عسكري في الجيش الوطنيّ الليبي إنّ "هناك مخاوف من ارتفاع أعداد الضحايا والمفقودين بسبب الإعصار".
وقال المسؤول العسكري لـالشّرق الأوسط، إنّ "عدد الضحايا النّهائي لا يمكن حصره حاليًا؛ لكنه توقع أن يتخطى الرقم الـ30 ألفًا ما بين قتيل ومفقود"، مضيفًا أنّ "كل عمليات البحث والإنقاذ تتم عبر غرفة يترأسها أسامة حماد، رئيس حكومة الاستقرار (المكلفة من البرلمان)".
أمّا مستشفى درنة، فقدَّرَ عدد النازحين من المدينة ما بين 30 و40 ألفًا. مشيرًا إلى أنّ الوضع الصحي لمدينة درنة أصبح تحت السيطرة، لكنه نفى استقبال أي إصابات ناتجة عن الأوبئة، وأشار إلى تمكن فرق الإنقاذ من انتشال عدد من الناجين من تحت الأنقاض.
من جانبه، قال اللواء أحمد المسماري، الناطق باسم الجيش الليبي، إنّ "الجيش فقد أكثر من 80 جنديًا وضابطًا وضابط صف في مدينة درنة،. وأضاف في مؤتمر صحافي، أنّ "قوات الجيش واصلت العمل، وتهيئة الظروف لفرق الإنقاذ المحلية والدولية" بشرق البلاد. كما دافع المسماري مجددًا عن دور الجيش في نصح الأهالي والسكان بإخلاء المدينة، وقال إنّ "جنودنا حذروا السكان قبل الكارثة بساعات؛ لكن بعض السلبيين حرضوا الناس على عدم الاستماع لتحذيرات الجيش وغرفة الطوارئ"
دوره، قال النائب العام الليبي، عقب اجتماعه مساء الجمعة، بـ(الحكومة المكلفة من البرلمان)، "إنّه بمجرد انتهاء التحقيقات سيتم الإعلان عن التفاصيل، واتخاذ الإجراءات بحق كل من تسبب في هذه الكارثة"، لافتًا إلى "زيادة عدد أعضاء النيابة العامة للانتهاء من التحقيقات بالسرعة الممكنة"، وأضاف موضحًا: "سنرفع دعوى جنائية بحق كل من تثبت التحقيقات تورطه في هذه الحادثة"، مشيرًا إلى أنّها ستشمل "الحكومات المتعاقبة والمتواطئة في أي تقصير أو إهمال تسبب في انهيار سدي درنة، والأموال التي تم دفعها لصيانة السدين وكيف صرفت".
بدوره، قال عبد المنعم الغيثي، عميد بلدية درنة، إنه ينتظر صدور تقرير صحي، موضحًا أنه من الممكن اتخاذ قرار بإخلاء المدينة بالكامل، وأن هناك ما بين 8 إلى 10 آلاف قتيل، وأكثر من 20 ألف مفقود في الفيضانات، لكن (الحكومة المكلفة من البرلمان) قالت في بيان إنه "تم تعيين أحمد مدور، عضو المجلس البلدي لدرنة، رئيسا لمجلسها التسييري مؤقتًا، بعد إحالة الغيثي للتحقيقات في ملابسات انهيار سدى المدينة".
هل يجب إخفاء الماسونية من حياة الأمير
مصر: توافق على أسماء قادة اللجنة المسؤولة عن إدارة غزة
غارات إسرائيلية تستهدف مطارا عسكريا في دمشق
هيئة الخدمة تنشر الكشف التنافسي التجريبي .. رابط
الأمن يكشف ملابسات اختلاق جريمة اعتداء مفتعلة في الزرقاء ويقبض على المتورطين
حراكيو اليرموك يتجهون للتصعيد ووقفة واسعة قريباً
الرئاسة المصرية: القادة العرب أعلنوا دعم خطة مصر لإعادة إعمار غزة دون تهجير
الأمير فيصل يشارك مرتبات سلاح الجو ومتقاعدين عسكريين مأدبة الإفطار
أول سيارة كهربائية ببطارية صلبة من مرسيدس
أمانة عمان تعلن الأحد عطلة رسمية احتفالًا بهذه المناسبة
إحالة موظفين إلى التقاعد وإنهاء خدمات آخرين .. أسماء
الملكة رانيا تنشر مشاهد من إفطار العائلة الهاشمية الرمضاني .. فيديو
ما هي أشهر عادة يمارسها الأردنيون في رمضان ؟
الحكومة تتخذ قرارين لضخ 80 مليون دينار في السوق
أردنيون مطلوبون للقضاء .. أسماء
توزيع قسائم شرائية بقيمة 100 دينار على 60 ألف أسرة
إحالات للتقاعد وإنهاء خدمات في وزارة التربية .. أسماء
الفنان حسين طبيشات بتخرج ابنته من جامعة البترا
الحالة الجوية ودرجات الحرارة المتوقعة .. تفاصيل
التربية تعلن أسماء الفائزين بقرعة الحج .. فيديو
نجيب ساويرس:لا داعي لإضافة كلمة العربية إلى جمهورية مصر