متاعب المان يونايتد تتزايد!
يأتي هذا في وقت لا يزال رونالدو يصنع الحدث برفضه الاستمرار مع الفريق، دون أن يتمكن من إيجاد فريق بديل ، وفي وقت ارتفعت الأصوات في وسائل الإعلام ووسائط التواصل الاجتماعي، وحتى في غرف الملابس، تدعو الى الاستغناء عنه نهائيا ، أو حتى على سبيل الإعارة، و التركيز على ما هو قادم من تحديات عديدة ومختلفة لنادٍ لا يريد أن يتوقف على مصير لاعب واحد حتى ولو كان رونالدو، ولا على مصير ملاك أمريكان جعلوا من النادي مجرد مؤسسة اقتصادية ومالية تم شراؤها قبل 16 سنة مقابل مليار و100 مليون يورو، لتصل قيمتها السوقية الى أكثر من أربعة مليارات يورو رغم الإخفاق الفني الذي دفع بالمدير الرياضي السابق رجل الأعمال ميخائيل نايتن الى إبداء نيته في شراء النادي، وهو الذي كان قريبا من فعل ذلك في ثمانينيات القرن الماضي .
الإدارة الأمريكية الحالية للنادي تتعرض لضغوطات كبيرة وانتقادات إعلامية وجماهيرية لاذعة بسبب سوء النتائج في المواسم الماضية، وفشلها في الميركاتو الصيفي لهذا الموسم ، وعدم قدرتها على تسيير ملف رونالدو الذي يبقى معلقا، بل يتعقد كل يوم أمام رفضه المواصلة، وعدم اهتمام النوادي الأوروبية بانتدابه لأسباب فنية ومادية معقدة، ومع ذلك لم تبد عائلة غليزر أية نية لبيع النادي الذي حافظ على قيمته السوقية عالية رغم الظروف الصعبة التي يمر بها منذ سنوات، ورغم دخول نجوم الفريق السابقين على الخط على غرار غاري نيفيل الذي دعا مجموعة من المستثمرين البريطانيين الى شراء الفريق لإنقاذه من الغرق المحتوم والحفاظ على هويته المهددة، وشعبيته المتراجعة محليا وأوروبيا وعالميا، مما ينعكس على توازناته الاقتصادية ومداخيله المالية.
غياب المان يونايتد عن دوري أبطال أوروبا لهذا الموسم كان واحدا من العوامل المهمة التي حركت كل شيء في النادي، بما في ذلك إبداء رونالدو رغبته في الرحيل عن فريق لا يسمح له بالمشاركة في دوري الأبطال، وحركت مشاعر أساطير النادي واللاعبين والسابقين والجماهير التي تجندت كلها منذ أيام لتشجيع أبناء الفريق على الاستثمار في النادي والعودة الى الواجهة أمام منافسة كبيرة من الجار السيتي، ليفربول ، تشيلسي، توتنهام وأرسنال، وهي فرق تعيش استقرارا فنيا ، إداريا وماليا يسمح لها بالمنافسة على الألقاب، في وقت لا يزال المان يونايتد يتخبط في مشكلة رونالدو، وصفقة البيع التي لن تكون سهلة إلا إذا ازدادت الضغوطات الجماهيرية والإعلامية التي ستصنع الفارق دون شك في الأيام القليلة المقبلة.
إغلاق مؤقت للصحراوي إثر تدهور تريلا بالقطرانة
الحكومة تعتمد خطة إصلاح التمويل والتغطية الصحية الشاملة
منح دراسية للأردنيين مقدمة من سويسرا .. رابط التقديم
الكنيست تصادق على قانون ترحيل عائلات منفذي العمليات
الملك عبدالله الثاني يتصدر قائمة أكثر المسلمين تأثيراً في العالم
هل يستطيع ترامب الترشح للرئاسة عام 2028 ؟
كهرباء إربد تطلب فنّيا لا يحمل مؤهلا أعلى من الدبلوم .. تفاصيل
الأردن .. خطة مالية لتطوير ناشئي كرة القدم
شواغر أكاديمية لدى إحدى الجامعات الخاصة في العقبة
الطيران الإسرائيلي يشن غارات عنيفة على الضاحية الجنوبية
الحكومة تنفذ دراسة للمناطق الأكثر تأثراً بالمناخ في 4 محافظات
موسم زيتون صعب في الأردن وارتفاع سعر التنكة .. فيديو
إحالة موظفين حكوميين للتقاعد وإنهاء خدمات آخرين .. أسماء
مهم بشأن رفع الحد الأدنى للأجور
الأردنيون على موعد مع عطلة رسمية الشهر المقبل
موعد تكميلية التوجيهي 2024 في الشتاء
مواطنون في منطقة وادي العش يناشدون الملك .. تفاصيل
أمطار وكتلة هوائية أبرد من المعتاد قادمة للمملكة .. تفاصيل
أم تستغل ابنتها القاصر بالعمل مع الزبائن
أمطار بهذه المناطق غداً .. حالة الطقس نهاية الأسبوع
وظائف شاغرة بالجامعة الأردنية .. تفاصيل
الجريدة الرسمية: صدور تعليمات استقطاب وتعيين موظفي القطاع العام
أمطار غزيرة وعواصف رعدية وتحذيرات من السيول
إنهاء خدمات 36 موظفا في وزارة التربية .. أسماء