روايات وحكايات لكل صورة
بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية وظهور ستالين بنشوة المنتصر بسيجاره الكوبي ونبيده الفرنسي في مؤتمر يالطا على شواطئ البحر الأسود في شباط (فبراير)عام 1945وهو يقتسم العالم مع الحلفاء بعد هزيمة النازية ،بدات تظهر ملامح الحرب الباردة مباشرة بين كتلتين تشكلتا مباشرة ،الغرب بقيادة الولايات المتحدة والشرق بقيادة الاتحاد السوفيتي ،ودخلت مظاهر هذه الحرب في كل مناحي الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والرياضية وغيرها ،وبدا الاتحاد السوفياتي في استقطاب دول العالم بدعم حركات التحرر في اسيا وافريقيا واميركا اللاتينية ،واستقدم الالاف من الطلبة من تلك البلدان للدراسة في معاهده وجامعاته ليكون الخريجين خير سفراء له في دولهم ،ومباشرة بدات الآلة الاعلامية الغربية الحرب المفتوحة على كل شيء في الشرق والاتحاد السوفيتي تحديدا ،ونال التعليم نصيبا من تلك الحرب بالتشكيك في كفاءة الخريجين ،وكانت الجامعات وبعض المؤسسات الرسمية لا تقبل ان يعمل فيها خريجي المنظومة السوفيتية بحجة الانتماء للاحزاب الشيوعية ، علما بان معظمهم كانوا على شكل بعثات تعليمية من دولهم ومن اوائل الطلبة في الثانوية العامة ،وللحقيقة والامانة البوح بان المنظومة ظلمت وهمشت لسنوات طويلة ،وفي المقابل لا ننكر تسرب بعض الضعاف علميا الى الدراسة في المعاهد السوفيتية من خلال ترشيحهم من الاحزاب الشيوعيةواليسارية وبمعدلات متدنية في الثانوية العامة، واعطوا سمعة سيئة عن التعليم هناك ،وهذه ظاهرة موجودة في كل ألعالم لان الشخص هو الذي يصنع الشهادة بغض عن مكان صدورها، ولم تصنع الشهادة اشخاصا لا يستحقون حملها يوما ما ،ففي الفنون مثلا تخرج الرحابنة من المعاهد السوفيتية ومسرح البلشوي العالمي يشهد على عظمة ادب وفنون بوشكين وشولوخف وتولوستوي وشوتافسكي مايكوفسكي وغيرهم من رواد الادب والفن العالمي ،ومعظم القادة الاكاديمين الاوائل في التربية الرياضية في مصر والعراق من خريجي الاتحاد السوفيتي والمانيا الديمقراطية (الشرقية) وغيرها من المنظومة الشرقية ،وصورة اليوم التقطت في اوائل ثمانيات القرن الماضي مع مجموعة من الطلبة العراقيين في برامج الدكتوراة ، ويتقدمهم وهاب الجبوري الذي كان سفير فرق العادة لكل الطلبة العرب ،والدكتور فاميين عميد شؤون الطلبة الاجانب واستاذ كرة الطائرة في معهد موسكو المركزي للتربية البدنية والرياضة امام القسم الداخلي الذي كان يقدمة الاتحاد السوفيتي للطلبة للاقامة فيه مجانا ،ولا مجال للاقامة في غيره تحت طائلة العقوبات ،وللحديث بقية عن القسم الداخلي وذكرياته؟
2389 كروز دخان داخل إحدى برادات الشحن في مركز حدود الكرامة
تقرير:إيران تسعى للنفوذ على سوريا عبر نساء المخدرات
وفد أمريكي التقى الشرع:دعم سوريا يتجسد عبر اتفاقيات أبراهام
رئيس الوزراء:أطيب التهاني للاخوة المسيحيين
المبعوث الأمريكي لأوكرانيا:هدنة قريبة تلوح في الأفق
السفير المغربي يعلن موعد تشغيل خط الطيران المباشر بين عمان والدار البيضاء
أمانة عمان:التقدير السابق لضريبة الأراضي والأبنية غير عادل
7 إصابات بحادث تصادم على الطريق الصحراوي
مسيحيو الأردن يحتفلون بعيد الفصح
موعد استكشاف النفط والغاز في الأردن
سوريا تبحث مع الأردن تطوير صناعة الإسمنت لتلبية متطلبات الإعمار
مقابلات للتعيين وفاقدون لوظائفهم .. أسماء وتفاصيل
قانون الأبنية والأراضي .. تعرّف على نسب الضريبة .. وأبو حسان:لن يثقل كاهل المواطن
الحبس أو غرامة تصل إلى 200 ألف دينار لمرتكب هذه المخالفة
الحكومة تحسم الجدل حول قانون ضريبة الأبنية والأراضي
رفع العلم الأردني في جميع المحافظات الأربعاء
منتخبات ترفض اللعب ودياً أمام النشامى .. ما السبب
إحالات إلى التقاعد وإنهاء خدمات موظفين حكوميين .. أسماء
إعفاء موظفين بالأردن من مستحقات الجمع بين راتبين .. وثيقة
الأردن .. حجب الخدمة عن هدايا الهواتف الذكية
5 مهندسين يتنافسون على منصب النقيب .. أسماء
للأردنيين .. قرار من هيئة الاتصالات بخصوص الأجهزة المحمولة
مشاجرة محدودة في اليرموك .. والجامعة تفتح تحقيقًا موسعًا
مزاح واستخدام مادة محظورة أمنياً .. مستجدات حادثة اختناق طلاب جامعيين