الاستعانة بالخبراء
عندما يتولى َالوزير شؤون وزارته، ويراقب ويتابع الأداء من خلال الكوادر التي يفترض ان تكون كافية وقد تكون زائدة عن الحاجة، وكفؤة في كل المواقع في المؤسسات الرسمية في بلد يفخر بطاقاته وكوادره المؤهلة والمدربة، والتي تساهم في التنمية في البدان الشقيقة والصديقة، واثبتت انها الاميز لعقود طويلة في التعليم والصحة والزراعة والقضاء والادارة العامة وتكنولوجيا المعلومات وفي الكوادر الامنية وغيرها، والذي لم افهمه ان يتولى مراقبة وتقييم اداء الوزارات جهات خارجية( محلية او مستوردة)، مما يوكد إلى خلل في امرين، اما ان الوزير والامين العام والمدراء في الوزارة والميدان لا يقومون بواجباتهم او غير موهلين لذلك ووصلوا إلى مناصبهم بغير وجه حق، ويخفون عن الحكومة ما يدور في وزاراتهم، او ان الموضوع عبارة عن استحداث دوائر لا ضرورة لها وانما خدمة لبعض المتنفذين، او تأكيدا للبيروقراطية الحكومية التي عفى عليها الزمن في الادارة الحديثة.
والا كيف نفهم قيام موظف عادي واقل درجة وخبرة من مدير في دائرة يزورها لتقييم ادائها بصورة لا تليق بالاتجاهين ، وهنا لا بد ان يثبت انه الخبير الذي يكتشف الخلل وقد يكون من تبعات ماضيه في تلك الوزارة، ومن العجائب انه قد يقوم البعض بتقييم الأداء في وزارته التي كان فاشلا عندما كان على راس عمله فيها ، او من باب تصفية حسابات سابقة مع زملاء سابقين ،واذا كان لا بد من الاستعانة بخبراء يجب ان يكون سجلهم الوظيفي خاليا من المخالفات والفساد.
وان يكونوا من ذوي الخبرات التي تؤهلهم لاقناع الجهة التي يذهبون اليها بجدوى زياراتهم ، وكذلك الامر عندما يذهب عضو هيئة تدريس برتبة استاذ مساعد في جامعة ما لقياس اداء كلية ومناهجها لاعتمادها في الوقت الذي يعمل فيها اساتذة من اعرق الجامعات في العالم ، والسبب لان له واسطة في إحدى مؤسسات التعليم العالي ، وحقيقة الامر شيء معيب ومخجل للمفتش والمدقق والخبير ان جاز التعبير والمسمى ، ولا ادري كيف يكون اللقاء والحوار ، وللجهة التي تستقبلة وحتما من يقبل بذلك هو من وصل إلى المركز الذي يشغره بالواسطة او تفاديا للصدام مع الجهة التي اوفدته وخاصة ان بعضهم يعيش الدور ويتصور انه الخبير والعالم، والله المستعان على الفاسدين والمتسلقين ؟
فيضانات استثنائية في آسفي بالمغرب تودي بحياة 7 أشخاص
رجل نام في سرير والدته المتوفاة وما حدث لاحقاً أثار الصدمة
الشرع يعزي ترامب بضحايا الهجوم في ريف حمص
التسلسل الزمني للمنخفض الجوي الذي يبدأ تأثيره على المملكة مساء الإثنين
دراسة حكومية تقدم خريطة طريق لتنمية الاقتصاد الرقمي
تفاصيل مأساوية .. يُنصح بعدم القراءة لذوي القلوب الحساسة
غش في ديزل التدفئة… جريمة صامتة تهدد بيوت الناس
ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم سيدني إلى 16 قتيلا
388 عملية تجميل و 8 سنوات بلا طعام .. بلوغر شهيرة تثير الصدمة
النشامى ينهي تحضيراته لمواجهة السعودية بنصف نهائي كأس العرب
الأمن العام يحذر من الصوبات الرخيصة .. ويؤكد: لا تدفئة تستحق المخاطرة بالأرواح
إضاءة شجرة عيد الميلاد في العقبة
إطلاق أطول رحلة طيران تجارية في العالم
وظائف في مؤسسة الاقراض الزراعي .. الشروط والتفاصيل
وظائف شاغرة في وزارة العمل والأحوال المدنية .. تفاصيل
باراماونت تقدم عرضًا نقديًا مضادًا للاستحواذ على وارنر براذرز
المفوضية الأوروبية تحقق مع جوجل بسبب الذكاء الاصطناعي
فصل نهائي ومؤقت بحق 26 طالباً في اليرموك .. التفاصيل
اكتمال ملامح ربع نهائي كأس العرب 2025 .. جدول المباريات إلى النهائي
مدعوون للتعيين في وزارة الأشغال .. أسماء
توضيح حكومي حول أسعار البنزين والديزل
وفاة مشهور التواصل السعودي أبو مرداع بحادث مروع
الخطاطبة رئيسًا لجمعية أطباء العيون
أخطر الكتب في التاريخ .. هل تجرؤ على قراءتها
التربية تستغني عن 50 مدرسة مستأجرة


