قراءة في أول مائة دقيقة من عمر الحكومة
أول تباشير بشر كانت بشراه ب(قرارات مؤلمة) مذكرا إيانا بالنسور (إما رفع الاسعار او انهيار الدينار) نفس النهج و نفس الكوبليه.
في خطاب التكليف او خطاب الرد لم نقرأ مشاكل أساسية استراتيجية تهم المواطن مثل مشكلة المياه، وارتفاع كلفة الطاقة على المواطن والمستثمرين، و الضرائب المزدوجة المرتفعة، اذا كانت ضريبة الدخل هي لتصحيح تشوهات او عدم عدالة ضريبة المبيعات لماذا لا يتم الغاء ضريبة المبيعات.
لماذا استمر وزير التربية و التعليم ووزيرة الطاقة في موقعيهما مع أن هناك شبه اجماع شعبي (أنقله هنا بدون دليل) على عدم كفاءتهما لموقعهما.
اذا كان معالي الدكتور معن القطامين صاحب(الاردن يستحق الأفضل) ومدير مكتب فضيلة النسور يتوقع أننا نتوقع الأفضل منه بدخول الوزارة فهو مخطىء فحركة توزيرة مثل حركة توزير مثنى غرايبة و الدكتور القطامين بحكم قربه من رئاسة الوزراء في يوم من الأيام لا بد يعرف الثمن الذي يدفعه حامل المسؤولية العامة من التنازلات عن المبادىء والثوابت و الشعارات التي رفعت في أي وقت من الأوقات.
الذين طبلوا للرزاز الآن (يطوِّطوا) له و يطبلون للخصاونة ولاختيارات الخصاونة، و كأننا لا نعرف أن من اختارهم الخصاونة لا يتعدون أصابع اليد الواحدة.
أنا أكتب هذه المقالة و عيني على دور المي الأسبوعي. المي صارلها اسبوعين ما اجت مثل العالم و الناس، نحن -المواطنون الأردنيون- نعتمد على مياه المجاري المعالجة لنشرب سواء كانت مجارينا او مجاري ابناء العمومة حسب اتفاقات السلام. هل يعرف رئيس الوزراء عن مشكلة المياه؟ هل انتظر دور المياه ليلة واحدة حتى يسقي الزريعات او يتدولق هو ويطبخ؟ لإنه المية اللي بتيجي في الحنفية بنطبخ منها بس ما بتنشرب. أنا حولت أحكي عامي لإني قرفت البروتوكولات الصحفية كلها. يا ناس اللي بصير اشي بجنن.
الحكومة الجديدة حكومة (دونكيشوتية) ففيها منسق بين الوزارات، يعني (واحد بدز المرجيحة) و سنرى لها من الحركات العجب العجاب.
الرزاز كانت طيارته طايرة و خربانة في الهواء و ظله طاير و ما صلحها حتى هبطت على المدرجات و هاي احنا انضحك علينا للمرة المليون و ما اتعلمنا و ما رح نتعلم. الرزاز وضع قانون يخص التنفيذ القضائي لمصلحة البنوك فتبيع العقارات بأبخس الأثمان و لم نسمع و لا حتى كلمة (أخ).
و الرزاز وضع بندا في قانون الضريبة الذي لف البلد ليسوقه يتيح لموظف الضريبة وضع مبلغ اضافي على الضريبة المستحقة فيما لم يرد به نص في مطالبات القانون و وافق على النص أصحاب الفضيلة النواب.
هناك مشكلة اساسية في الاردن هي تحويل مبلغ من المال الى أموال غير منقولة و هذه المشكلة تظهر أساسا في القطاع العام. فالمشاريع التي نراها هي هبات و مساعدات و ليست من جيوبنا. أين تذهب الأموال التي تحصل من جيوبنا "الله أعلم".
بقيت كلمات قليلة في المقال و لا أريد أن اكتب ما يمكن ان اسجن عليه. الآن أنا (حشكان) و الحمام ليس فيه ماء مع أن اليوم هو دورنا الأسبوعي. و أسأل السادة القراء، هل أخرج الى الشارع و أفك زحمتي؟ أم أقلب البيت الى مصنة.
أبصر مين متنفذ مع هالوزارة الجديدة سطا على دورنا بالميه.
حصيلة أولية .. 14 اصابة متوسطة بتدهور باص كوستر على طريق الرمثا
تحذير للمواطنين .. هذا التصرف قد يغرمك 500 دينار
ارتفاع أسعار النفط عالمياً الاثنين
السُحب الماطرة تقترب من شمال المملكة .. تفاصيل الطقس
الملك يلقي خطاب العرش أمام مجلس الأُمة اليوم
وفاة أيمن العلي الملقب بملك جمال الأردن
الجيش: سقوط جسم طائر داخل منطقة حدودية بالعقبة .. فيديو
حين ينهار كلّ شيء في عالم الميليشيا
وظائف في مؤسسات حكومية .. أسماء وتفاصيل
تقديرات ببقاء 51 اسيراً إسرائيلياً على قيد الحياة بغزة
توقيع اتفاقية بين وزارتي الزراعة والتنمية خلال الأسابيع القادمة
المعاصر تحدد أسعار تنكة زيت الزيتون في الأسواق
هام من أمانة عمان بخصوص ضريبة المسقفات
تعميم من البنك المركزي إلى البنوك
شائعة وفاة ملك جمال الأردن تتصدر المواقع
مهم قبيل مباراة النشامى والكويت
جامعة اليرموك تطلب أعضاء هيئة تدريس .. رابط
التسعيرة المسائية .. انخفاض كبير بأسعار الذهب محلياً
توضيح بشأن الاشتراك الاختياري بالضمان
تفاصيل الحالة الجوية من الأربعاء حتى الجمعة
تفاصيل المنخفض الجوي القادم إلى المملكة ..
تشكيلات وإحالات للتقاعد في التربية .. أسماء
مقابلات وامتحان تنافسي وشواغر .. تفاصيل وأسماء
إغلاق 35 مقهى في عمان .. تفاصيل