بيانٌ ختاميّ لقمةٍ لا جديد?Z فيها

mainThumb

25-03-2008 12:00 AM

في الشأن الفلسطيني: يؤكد القادة على أن القضية الفلسطينية هي جوهر الصراع في الشرق الأوسط وأن السلام هو الخيار الإستراتيجي لتحقيق الأمن والتنمية في المنطقة، ويطالب القادة المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل لتنفيذ مقررات الشرعية الدولية.

كما يدعو القادة كافة القوى الوطنية والفصائل الفلسطينية إلى الحوار والوحدة في مواجهة الأخطار المشتركة وتحصين الجبهة الداخلية وصولا بالنضال الوطني الفلسطيني إلى هدفه الأسمى والمتمثل في التحرر والاستقلال و إقامة الدولة الفلسطينية على التراب الوطني الفلسطيني وعاصمتها القدس الشريف.

في الشأن العراقي: يعبر القادة عن قلقهم العميق إزاء الحالة العراقية المتأزمة ويجددون التأكيد على أن أي انسحاب متسرّع للقوات المحتلة سيؤدي إلى نتائج خطيرة وربما يقود البلاد إلى حرب أهلية لا تحمد عقباها، ويدعو القادة الأخوة العراقيين إلى إعادة بناء مؤسسات الدولة العراقية و تغليب المصلحة الوطنية العليا ولغة الحوار والمصالحة الوطنية ونبذ العنف والإرهاب والسياسات الإقصائية.

في الشأن السوداني: يدعم القادة استقلال السودان ووحدة أراضيه كما يؤكدون دعمهم للقيادة السودانية في جهودها الرامية إلى تحقيق المصالحة الوطنية والتنمية.

في الشأن الصومالي يدعو القادة جميع مكونات الطيف السياسي الصومالي إلى المصالحة وإعادة بناء الدولة وتجاوز الخلافات، كما ويدعو القادة من أثيوبيا إلى ضرورة الانسحاب من جميع الأراضي الصومالية المحتلة واحترام سيادة واستقلال جمهورية الصومال وعدم التدخل في شؤونها الداخلية لأنها بصراحة اللي فيها مكفيها.

في الشأن اللبناني: يدعو القادة جميع القوى اللبنانية من موالاة ومعارضة إلى ضرورة التوافق ويقولون لهم بصوت واحد "منشان الله انتخبوا رئيس توافقي وفقا للمبادرة العربية أو على صيغة لا غالب ولا مغلوب أو على مبدأ المثالثة أوالمرابعة أو المخامسة أو المسادسة أو المسابعة أو المثامنة أو المتاسعة أو أي صيغة توافقية وحلّو عنّا يا".

في شأن الجزر الإماراتية المحتلة: يدعم القادة الحق المشروع لدولة الإمارات العربية المتحدة في استعادة سيادتها على الجزر الثلاث المحتلة – طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى- ويدعو القادة إيران إلى التجاوب مع المساعي السلمية لدولة الإمارات العربية المتحدة والرامية إلى التفاوض ثنائيا حول هذا النزاع أو إحالته إلى التحكيم الدولي .

في شأن التضامن العربي: بلادُ العربِ أوطاني من الشامٍ لبغدانٍ ومن نجدٍ إلى يمنٍ إلى مصر?Z فتطوانِ



تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

لا يمكن اضافة تعليق جديد