إعلان حزب المربينّ!.
ظاهرة لا نظن أن رئيس الحكومة يتضايق منها. فرؤية أردنيين يتظاهرون دفاعاً عن حقهم، وحق أغنامهم في العيش!! تفتح القلب والذراعين.. فقد كان طريق المطار المكان المناسب لتأسيس حزب أردني جديد.. وإلا فما الحزب غير تجمع أصحاب مصالح وطنية لأخذ حقهم؟؟.
ونعود إلى موضوعنا. فهناك فضائيات ووسائل إعلام لم تفهم قرار الحكومة.. فزعمت أن دعم سعر الأعلاف.. ارتفع!! وهذا تحريض مقيت لفضائيات يملكها أناس يعيشون في القرن العاشر!!. فالحكومة تدعم مربي الأغنام ويجب أن تستمر في دعمهم، لكنها ليست في وارد دعم تجار الأغنام.. وأنا ازعم أن هناك فرقاً شاسعاً. فإذا أراد تجار الأغنام دعماً حكومياً فليكن الدعم لصالح المستهلك وليلتزم تجار الأغنام، في هذه الحالة، بسعر رسمي!!.
ثم ما هي حكاية الاحتجاج على استيراد أغنام من دول الجوار؟؟ فإذا كنا نستورد من استراليا ونيوزلندا والصين.. فلماذا لا نستورد من دول عربية؟؟ وإذا أراد مربو الأغنام - ونعود هنا إلى تجار الأغنام - السماح لهم بتصدير خرافهم إلى دول الخليج.. فلماذا يحتجون إذن على الاستيراد من بلد عربي؟؟.
لا نظن أن وزير الزراعة - رغم احترامنا لأكاديميته - كان موفقاً خلال اليومين الأخيرين. وبقي في حدود يعني.. يعني.. يعني على وسائل الإعلام المحلية التي لم تعرف كيف تسأل!!. فالحكومة ستدعم مربي الأغنام بعلف مدعوم. وتحب الدولة ان تضع المال ليس في الشعير وإنما في يد مربي الأغنام!!. فلماذا الاحتجاج؟.
الظاهر أن تجار الأغنام حشدوا بذكاء مربي الأغنام لأنهم افهموهم أن الدعم على العلف ارتفع!!. فاختلط المربي بالتاجر. وهنا تبرز أهمية اصلاح وتطوير الإعلام المحلي فمن غير المعقول أن نبقى كما نحن!!.
أيام صياح المستهلكين من ارتفاع أسعار الخضار والفواكه، وقرار الدولة باحالة التجار الصغار إلى محكمة أمن الدولة. كنا نقول: السعر المرتفع لا يذهب إلى المزارع المنتج، وانما إلى تجار الخضار وسيطرتهم على الأسواق المركزية.
كنا نقول: الحكومة تحدد السعر لمصلحة المستهلك في المدينة لأن صوته عالياً. فلماذا لا تحدد السعر لمصلحة المستهلك والمنتج على السواء!!. لماذا لا يبدأ سعر كيلو البندورة بعشرة قروش في الأسواق المركزية؟؟.
لقد هبط سعر كيلو اللحم البلدي ديناراً خلال يومين بعد قرار استيراد الخراف والجداء. وهنا يبرز دور التاجر وتنكشف اللعبة. وعلى الدولة إذا ارادت حماية المستهلك والمنتج. فعليها أن تحدد سعر البيع وسعر الشراء. فقد اثبت مربو الأغنام الأردنيون ان صوتهم ليس واطياً .. وأنهم لا يقلون عن مستهلكي المدينة!!.
الأردنيون يؤدون صلاة الاستسقاء
سوريا على مفترق الطرق .. الثورة أمانة بين أيديكم
مستشفى كمال عدوان .. إجبار الأطباء والمرضى على خلع ملابسهم .. فيديو
بيان عن عائلة الطبيب عبد الله البلوي المحتجز بإسرائيل والخارجية ترد
لديك ساعة أبل جديدة .. 5 ميزات عليك تجربتها فورًا
محافظ دمشق:لا نستطيع أن نكون ندّا لإسرائيل
دراسات 2024 تقدم 20 طريقة لتعزيز الصحة
رينارد قبيل مواجهة العراق: التركيز على النتائج دون الانشغال بالإعلام
خيانة وإفلاس وحمض نووي .. طلاق كايل ووكر ليس الأسوأ
عطل فني عالمي يوقف تطبيق تشات جي بي تي
دراسة تكشف فوائد شرب الماء أثناء الوجبات
القبض على مُغني المهرجانات حمو بيكا
ولي العهد ينشر مقطع فيديو برفقة إبنته الأميرة إيمان
قرار هام من الأمانة بخصوص المسقفات .. تفاصيل
فصل الكهرباء عن مناطق واسعة بالمملكة الأسبوع القادم .. تفاصيل
هام لطلبة التوجيهي بخصوص الامتحان التكميلي
كتلة هوائية باردة تؤثر على الأردن في هذا الموعد
إعلان صادر عن مديرية الخدمات الطبية الملكية
إحالات إلى التقاعد المبكر في التربية .. أسماء
تفاصيل الحالة الجوية بالتزامن مع دخول مربعانية الشتاء
مهم بشأن قسط التأمين الإلزامي على المركبات
يارا صبري تلتقي والدها الفنان سليم صبري بعد غياب طويل
أبرزهن أمل عرفة .. علاقة ماهر الأسد بالفنانات حديث الجمهور
9 بنوك أردنية ضمن لائحة أقوى 100 مصرف عربي
توقعات برفع أسعار البنزين والديزل الشهر الحالي