عودة السفير فواز العيطان الى الاردن سالما
ما أروع الراحة بعد المشقة وما أروع اللقاء بعد الغياب حيث اهتزت سماء الأردن طربا وعانقت جبال الشراه وعجلون عنان السماء مهللة مكبرةً شكرا لله ثم لجلاله الملك المعظم على خلق الحلول من المستحيل فزغردي يا أردنيه وهاهي يا نشميه فرحاً بقدوم سعادة السفير فواز العيطان ها هو الفرح قد خيم على أردننا بعد حزن طال أمده وبعد أن نضبت دموع الحزن لتعود متدفقة باستقبال سعادة السفر ممزوجة بأريج الفخر والحنين بعد أن تاهت العقول مصير رمز من رموز الأردن وبعد فقدان متعة البصر التي عادت لترى بروعة الطبيعىة الخضراء العجلونية والطفيلية والجرشية وجبال الشراه والمفرق....
فالحدث عظيم كبيرٌ جرت فيه معركة المفاوضات بتعاون جهات كثيرة والتي على رأسها المخابرات العامة الأردنية بإيعاز من جلالة الملك المعظم والتي استمرت لمده شهر .
معركة حيرت المحللين ودخل فيها الصيادون الماكرون فحللّو خارجا عن المألوف ونشروا الأكاذيب والإشاعات في وسائل الإعلام المختلفة معركة دخل فيها الحاسد والطامع ... منتظرين دق جرس الخلافات بين عشيرة المليون بني حسن والنظام الأردني ناسين أن بني حسن لديهم انتماءات كبيرة لوطنهم ومليكهم جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم تفرق بين الحق والباطل فبني حسن يعرفون أن الفوضى التي تعم شقيقتنا ليبيا صعبت من المفاوضات فالوضع الليبي وضع صعب سيء يسيطر عليه عشرات المليشيات المتنوعة التي تحمل أهدافا متنوعة والتي أدت إلى الاعتداء على دوله رئيس الوزراء الليبي السابق علي زيدان ورجال شرطه ورجال الجيش وحوالي عشرة أعضاء من نواب المؤتمر الوطني إضافة لتواجد جنسيات مختلفة طامعة في خيرات ليبيا فمهارات التأني والهدوء والصبر والحوار والتفاوض في ظل تعاقب ثلاثة رؤساء وزراء لليبيا لعام 2014 وسط اتهامات عدم قانونية وشرعية كل رئيس للآخر حيث رئيس الوزراء المؤقت الحالي احمد معيتيق تم انتخابه من قبل المؤتمر الوطني الليبي بتاريخ 5/5/ 2014 كان صعبا والذي انتصر في النهاية محاطة بمهارات سفك الدماء والدفن في القبور من قبل مليشيات هدفها ان لا تقوم مؤسسات في الدولة الليبية.
أما آن الأوان لكف بعض الأقلام التي تنال من الرموز الوطنية أن تبتعد عن التحليلات التنجيمية والتشبيهات التي تعطيهم مبررا لخلط الأوراق ومطالبة الاستقالات وتحميل المسؤوليات والحكم بقانون المصلحة والغابات، ناسين التحديات من اجل إطلاق شرارة الفتنة التي لا تجد شيئا للحريق.
فالشكر لله أولا ثم لجلالة الملك المعظم الذي تابع قضية سعادة السفير في مجلس الأمن الدولي وحصل على إدانة المجلس لتكون قوة إضافية بجانب المؤثرين المتفاوضين لصالح سعادة السفير.....
فما حصل عليه جلالته لم يقم به غيره أثناء اعتقال دبلوماسيي تونس ومصر .
والشكر لحكومة عبد الله الثني واحمد معيتيق ومعالي وزير الخارجية الليبي والسفير الليبي والمخابرات الأردنية ومعالي ووزير الخارجية وموظفي وزارته وكل من ساهم في إنجاح المفاوضات الاردنية .
يحق لما جميعا أن نجدد الولاء لجلالة الملك المعظم في كل لحظة لأنه سر نجاة الأردن ولأنه يقف مع أهله الأردنيين الذين قال فيهم أنهم متميزون ...... سلمت يا أبا الحسين ...... سلمت يا أبا الحسين ...... سلمت يا أبا الحسين نهنئك والشعب الأردني وأهله عشائر بني حسن بسلامته
بني مصطفى تطلع على خدمات التنمية الاجتماعية والمعونة بغرب عمان
العاهل المغربي يلتقي وزراء خارجية تحالف الساحل
الذكرى الرابعة لوفاة الأمير محمد
وزارة الدفاع الكندية تحذّر موظفيها من هجمات الإوز
تفاصيل عقد كريستيانو رونالدو الجديد مع النصر
سقوط مقاتلة أمريكية في البحر الأحمر إثر محاولة تفادي هجوم حوثي
إجراءات وضوابط لمنح تصاريح للرحلات المدرسية .. تفاصيل
البحث الجنائي يكشف قضية قتل منذ عام 2004
ميداليتان برونزيتان للأردن في بطولة قطر المفتوحة للسكواش
سوريا .. مقتل 4 دروز باشتباكات مع الأمن في جرمانا
احتراق مركبة بحادث تدهور على شارع الأردن .. فيديو
الأردن وكازاخستان يبحثان التعاون بالابتكار الرقمي والطيران
كاميرا سائح توثق لحظة الهجوم الإرهابي في باهلجام صدفة
جلسة حاسمة قريباً قد تطيح بــ 4 رؤساء جامعات
مصادر حكومية: الأردن أكبر من الرد على بيانات فصائل فلسطينية
خبر سار لأصحاب المركبات الكهربائية في الأردن
الأردن .. حالة الطقس من الخميس إلى الأحد
توضيح مهم بشأن تطبيق العقوبات البديلة للمحكومين
الليمون يسجل أعلى سعر بالسوق المركزي اليوم
رسائل احتيالية .. تحذير هام للأردنيين من أمانة عمان
مسلسل تحت سابع أرض يتسبّب بإقالة 3 مسؤولين سوريين .. ما القصة
الخط الحجازي الأردني يطلق أولى رحلاته السياحية إلى رحاب
تصريح مهم حول إسطوانة الغاز البلاستيكية
مصدر أمني:ما يتم تداوله غير صحيح
أول رد من حماس على الشتائم التي وجهها عباس للحركة
رفع إنتاجية غاز الريشة إلى 418 مليون قدم يوميا