الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك

mainThumb

27-11-2013 09:45 AM

مقولة تتناسق مع إدارة الوقت

نعم إن السيف قد خرج من غمده ........ومزق غالبية أعضاء فكري

وأعتقد بأنه لم يبقى المزيد من الوقت والعزم ......لإشهار سيفي للمواجهة

وحيث انني أؤمن ايمانا مطلقا بهذه المقولة ... إلا أن القدر حال دون تحقيق ما بعض اصبو اليه . ولكن الأمل مازال يحذوني ولن ولم ينقطع بمشيئة الله .

حفظتها ثم نسيتها
ثم حفظتها ثم نسيبها
ثم حفظتها فكتبتها

وأكتب كي لا تنسى , وأكتب كي لا تنسى , وأكتب كي لا تنسى ,

لذا فإنني أدعو أصدقائي وأحبتي بإتباع الخطوات والمبادئ المبينة تاليا للإستفادة من الوقت كي لا يقطعهم ..ولنستفد من هذه المقولة

- خطط تخطيطا واقعيا وسليما لأعمالك.

- حدد أولويات العمل في ضوء مواعيد الإنجاز المحددة.

- جدولة الأعمال اليومية ووضع جدول يومي “للوقت الشخصي”.

- إنجز العمل المطلوب في الوقت المطلوب وعدم “التأجيل” على الإطلاق.

- الأخذ بعين الإعتبار “الوقت” والذي تكون فيه قوانا العقلية والجسدية في أعلى مستوياتها عند جدولة مهامنا.

- كرس مبدأ التعاون ولنسع الى إبرازه بالشكل الصحيح.

- لنتعلم كيف نعطي ونحدد، والأهم كيف نحترم “المواعيد”التي نحددها.

- لنأخذ التطورات التكنولوجية بإيجابية (المفكرة الإلتكرونية ­ البريد الإلكتروني…)
. - لنلغ الإجتماعات غير المجدية.

- لنأخد القرار بأن نحسن استخدام وقتنا. وفي الختام، لا بد أن نتيقّن أن “الوقت” هو أثمن ما لدينا، ولنتذكر دوماً:

“إن اليـوم لن يدوم أبداً، إلا أنـه هدية ثمينة، لنقبلها بسعادة وفرح، ولنستمتع بها فهي حافز لنجاحنا ودافع لتقدّمنا، فالأمس قد ولّى، والغد يبقى مجهولاً، والحقيقة إن الوقت لا ولم ولن ينتظر أحداً…”.

وبالمحصلة فإن الله ولي الأمر والتوفيق .

ومن يتقي الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لايحتسب .....



تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

لا يمكن اضافة تعليق جديد