فلنبن هذا البلد ، معك سيدي وبك تبنى الأوطان
? مسئولية المواطنة : فالإسلام في الحقيقة يعزز الشعور بالوطنية من منطلقه الخاص حيث يحمّلنا الإسلام أن نعمر الأرض، أن نكون خلفاء الله في الأرض ،أن نحييها ونحيي الأفئدة الإنسانية التي عليها ، خلافة الإنسان عن الله عز وجل تفرض عليه أن يأخذ مسألة بناء الوطن وتقدمه وتوفير أمنه واستقراره مسألةً إسلاميةً، تدخل في التكليف ، يمكن لعلاقة الولادة على أرض معنية ، والإقامة على أرض معينة أن تخلق حنيناً نفسياً لهذه البقعة ، وأن تعطي شعوراً بالاعتزاز بها ، والاندماج بها ، ولكن ليس لهذه العلاقة المكانية الصرفة – أن تحيل مسألة بناء الوطن وأعماره ،والتقدم به إلى مسألة مسئولية وواجب، يدخل بتأثيره على الضمير ويتغلغل في الوجدان ويقف بقوة وبدفع – وراء الخطى العملية لهذا الإنسان . فالإسلام لا يعزلنا عن وطننا وهو يمتلك الرؤية الفسيحة للوطن ويتجاوز الحدود الضيقة لبقعةٍ جغرافيةٍ معينة يحملنا همّ هذه البقعة أعمارها ، صناعتها ، التقدم بها ، وضعها على طريقٍ إيجابي فاعلٍ .
أهداف البناء :
نحن نحمل إخلاصا للوطن ، ونتحمل مسئولية تفعيل الحركة الإيجابية ، والحضارة التي تلتقي مع خط السماء بالنسبة لأرض الوطن مسألة بناء – أي بناء – تعتمد نوعيتها على تحديد نوع البناء . احيانا نبني من أجل أن نيكن ،واخرى لنعرض فنّ البناء ، قدرتنا على فنّ البناء ،. نحن نريد أن نبني وطناً . ما هي أهداف هذا البناء ؟ هل أهداف هذا البناء تتركز في أن يتقدم المسار الاقتصادي فقط ؟ في أن نحصل على أمنٍ واستقرارٍ اجتماعيٍ فقط ؟ في أن نسابق الدنيا كلها في منجزاتنا المادية فقط ؟هذا اللّون من الأهداف يحدد نوع البناء ، وحين يأتي لونٌ آخر من الهدف ، سيأتي لونٌ آخر من البناء ، وكلما ذكرت من المسار السياسي ، من المسار الاقتصادي ، من المسار الاجتماعي ، من المسار الصناعي ، ومن كل المسارات ، يجب أن يدخل في الهمّ ، وأن يدخل في تشكيل الهدف، ولكن من منطلقٍ إسلامي، منطلق العروبة ، كلنا عرب ، كلنا مسلمون ، نتوحد في الهدف والعدو والمصير . أول ما يكون هنا ، هو ماذا ؟ هو صناعة الإنسان ، هو تخريج إنسانٍ متكاملٍ ،نريد اقتصادا متقدما ، نريد اجتماعاً مستقراً ، نريد وعياً سياسياً ، نريد مشاركةً سياسيةً ، نريد فاعليةً سياسيةً ، نريد تقدماً على المستوى الزراعي الصناعي.
نريد تقدماً في فن الإدارة ونظافةً في الإدارة ، هذا كله ملتقٍ مع هدف أن نصنع الإنسان سوياً ، أن نصنعه متكاملاً ، أن يتخرج هذا الإنسان أنساناً لا حيواناً . همّنا أن يتخرج الإنسان إنسانا ، وأن تنطبع حياته وحضارته بطابع إنسانيته وبطابع انشداده إلى السماء ، كل ذلك يلتقي معه التقدم على المسار الاقتصادي و الاجتماعي ، السياسي ، الصناعي ،. فالعلاقة علاقة تكاملٍ وليست علاقة تهافتٍ بينما يتطلب الإنسان من أجل تخريج الإنسان الكامل ، من صناعة الإنسان الكامل ، من صناعة الإنسان المتوجه إلى الله عز وجل ، الذائب في حب الله ،الساعي لمرضاته ، إذا كان هذا التقدم إيجابيا في منفعة الإنسان . فنحن نبتغي بناء وطنٍ قويٍ ، قوي على مستوى واقع الأرض ، وواقع الإنسان . لا نريد أن نصنع أن نبني أرضا تحمل العمارات الشامخة وناطحات السحاب وصناعةً قوية ، وزراعةً خضراء لكن بيد إنسان خاوٍ ، بيد إنسان ضائع، بيد إنسان حائر ، بيد إنسان يبحث عن الثقة والاطمئنان فلا يتوفر له ، بيد إنسان هو أصغر الأشياء على الأرض ، نحن نريد أن نصنع حضارةً عملاقةً ، لكنّ اكبر ما في هذه الحضارة هو الإنسان ، وليس ناطحات السحاب ، وليست المصانع ، وليست الزراعة ، كل شئ من هذا نريده أن يكون كبيراً ، وان يكون عملاقاً ، لكن بشرط أن يكون الانسان هو اكبر شئٍ من بين كل الأشياء التي تصنعها يداه ، ويبذل عمره الكبير في سبيل تقدمها وفي سبيل تطورها . فالإنسان اغلي ما نملك والإنسان أهم ما نملك
وسائل البناء :
من أفضل وسائل البناء أن يطلب العلم بجميع تخصصاته النافعة ، كل التخصصات النافعة ، مطلوب للمجتمع أن يتوفر فيها مع إخضاع المسألة لقضية الأولويات ، هناك علوم كثيرة ، هذه البلد تحتاج من هذه العلوم ، عدداَ من التخصصات ، أكثر ما تحتاجه تلك البلاد . مسألة التقدم العلمي ، وتنشئة الناشئة ، وارتباط الشباب بالمسار العلمي وبكدّ العقول والسعي الحثيث من أجل تولّد وانتعاش حركةٍ علميةٍ على كل المستويات ، وفي كل الأصعدة . مطلوبٌ لأي شعبٍ يريد أن يتقدم ويبني وطناً قوياً ، مطلوب عقلياً أن لا نكون حملة علمٍ فقط وإنما مع حملنا العلم علينا أن نمتلك التفكير العلمي . الذي يجعلنا أن نتعامل مع الأحداث ، مع الأمور الصغيرة ، مع الأمور الكبيرة ،مع أمور الدنيا ،مع أمور الآخرة ، مع أمور العائلة ، مع أمور المجتمع ،مع أمور السياسة ، أن يكون هذا التعامل تعاملاً علمياً .
كيف نفكر تفكيراً علميا :
كيف نفكر ؟كيف نتعامل مع القضايا، هل نتعامل تعاملاً عاطفياً ارتجالياً ساذجاً أو تعاملاً علمياً ؟نحن كما نحتاج إلى التخصصات العلمية ، نحتاج إلى العقلية العلمية ، التي تعطي، التي تتيح للإنسان أن يحاكم الأمور وأن يتعامل مع القضايا التعامل المدروس العلمي الموضوعي ، بعيداً عن التشنّجات، وبعيداً عن الانفعالات ، مع العلم و العقلية العلمية ، علينا أن نكون قادرين على إبداع المشاريع ،على الطرح الجديد ، ، أن لا يكون علمنا نظرياً فقط ، وإنما يكون له تواجد وحضور قوي في مجال التطبيق وفي مجال التغيير ، التغيير الاجتماعي ، التغيير السياسي ، التغيير العمراني ، التغيير الصناعي ، التغيير في مختلف الحقول ، هنا مثلث العلم والعقلية العلمية والعقلية العملية .
مثلث البناء والتطوير :
هذا المثلث مطلوب عند إحداث اي عملية تطوير، وأي عملية بناء ، وفي أي وطنٍ من الأوطان ، مطلوب أن نثوّر الداخل الإنساني الإيجابي . داخل كل إنسان صالحٌ وإنسان طالح ، مطلوب كي نجد وطناً قوياً ، أن نحدث عندنا عملية تثوير لداخل الإنساني النظيف ، لجانب الخير ، لذلك الإنسان الذي قد يكون راقداً قد يكون في سبات عميقٍ ، قد يكون خاملاً ، الإنسان الصالح في داخلي يكون خاملاً في سبات عميق ، او ميتا . أي شعبٍ يمكن أن يتعرض لمثل هذا الواقع . والشعب الذي يريد أن يكون جديداً ، والأمة التي تريد أن تكون جديدةً إيجابية ، صنّاعةً في الأرض الصُّنعة التي تصنع إنسانا ويرضي الله سبحانه وتعالى ،على هذه الأمة أن تمتلك تربية ، أن تمتلك توجيهاً ، أن تمتلك إعلاما ، أن تمتلك مشا ريعا اجتماعيةً . همها أن تستثير قوى الإنسان الخيّرة الدفينة . القوى العقلية ، القوى الروحية ، قوة الإرادة الخيرة . فعملية تطوير عملية دفع ، عملية الإنسان الصالح داخل هذه الذات التي تحمل مع هذا الإنسان عديلاً آخر هو الإنسان الصالح .
فيّ وفيك ودٌ وبغض ، حبٌ وحقد ، إخلاص وخيانة ، قوة إرادة وفشل إرادة ، إرادة خيرٍ وإرادة شرٍ ، خمولٌ ونشاط ، أملٌ ويأسٌ ، تفاؤلٌ وتشاؤم ، حبٌ للخير حبٌ للشر ،هذا في داخلي وداخلك ، على العملية التربوية ، على العملية الإعلامية ، على المشاريع التثقيفية والاجتماعية، أن تثوّر الجانب الإيجابي من هذه المتقابلات .
( طريق البناء )
، وسائل البناء ، العمل المؤسسي المتكامل ، وليس المكرر بما يفيض عن حاجةٍ ، ويخلق نوعاً من التنافس اللاشريف . نأخذ من ذلك من الأعمال ، العمل الفردي ، المشاريع العملية الفردية الصغيرة ، إلى دائرة المشاريع المؤسسية الكبيرة ، وبشكل تتكامل هذه المشاريع ولا تتصارع ، توجد المؤسسة التي تملأ فراغاً من هذه الناحية ، من الناحية الثقافية ، ومن الناحية الاجتماعية ، مؤسسة أخرى تملأ فراغاً من الناحية الاقتصادية ، وهكذا ، فتتكامل المؤسسات وينشط كل إنسان ، إما أن تكون متاجرنا واحدة ، بنمطٍ واحد ، معروضاتها واحدة دائماً ، فهذا يخلق حالةً من التنافس اللاشريف ، وتجزئة القوى وبعثرتها . فمطلوب هذا اللّون من النشاط الجديد ، وهو النشاط المؤسسي ، ولكن مع وضع شخصٍ عليه ، وهو أن تكون هذه المؤسسات متكاملةً لا متكررةً و لا متطابقة .
الرقابة الاجتماعية ، التي تستهدف البناء لا التشويه ، والرقابة تعني ( الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ) ، مصطلح أغنى من مصطلح الرقابة الاجتماعية ،وأوسع إطارا ،الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، مصطلحٌ قرآنيٌ غني كبير جداً وفاعل ، حافظ على الأمة الإسلامية بوجودها وهي مستهدفة على مدى تاريخٍ طويلٍ من قوى كبرى خارجية في داخل جسم الأمة ، ، هذا الأدب الإسلامي ،هذا اللون حافظ على وجود أجيالٍ إسلامية متواصلة ، وتحمل الهمّ الإسلامي . والرقابة الاجتماعية لا تحدد أنا أراقب ماذا ؟ من أجل ماذا ؟ أريد أي مسار ؟ أراقب من مصلحة أي مسار ؟ بينما الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، يقول أنا أراقب ، أراقب من مصلحة ماذا ؟ تركيز المعروف ، طرد المنكر، والمنكر يعني المستقبح عقلاً ، المستقبح عند الله، . المنكر ما يستقبحه عقل الإنسان ، فطرة الإنسان ، وصفاء هذه الفطرة ونقاؤها .
المعروف الذي يلتقي مع فطرة الإنسان ، مع عقل الإنسان ، مع رضوان الله ، فالرقابة الاجتماعية تكون من أجل ربط المجتمع بمسار الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مسار الفطرة ، مسار العقل ، . معنى إنكار المنكر :تجنيد المجتمع ،عن أن يهوي ، أن ينحط ، أن يتسافل ، أن ينحدر ، أن ينحرف عن خط فطرته ،عن خط عقله ، مصطلح الرقابة الاجتماعية يعني، توفير أجواء النمو والبناء على مستوى الحكومات توفير أجواء الحريات الكريمة الشريفة .
بعض انوع الحرية قتّال ، سمٌ للشعوب ،حرية الكلمة البذيئة من غير أن تتعرض لأحد ، لا تصطدم مع حق الآخرين. هذه حريات ماذا تفعل ؟ حرية المشاريع المتهتكة . هذه حريات تقتل الشعوب ، تمتصها مالياً ، تقتل طاقاتها الشبابية ، تصرف عن الإبداع ، تنحدر بالمجتمع انحداراً سحيقاً ، تحوّل هذا الإنسان إلى إنسان يلهث وراء المادة ،يضيع هدفه ، يسهل اصطياده ، يتحول ألعوبة بيد السياسات العالمية ، والى مستهلكٍ رخيص ، تفرض عليه الموضات نفسها،ويكون محل تسويق البضائع التي تخدم الفحشاء والعري ، ،هذه حريات . تقتلني ، تقتل شعبي ، نحن ننادي بحريات شريفة .حرية الصحافة ، الكلمة البناءة ، الكلمة التي تقترح مشاريع إيجابية ، التي توجه العقول والفطرة ، تقود الإنسان إلى هداه ، حرية الشعائر اعتادتها البلد، وعاشتها زمناً طويلاً وبنت هذه الشعائر ، وأثرت وخلقت أجيالاً ومحبة بين المسلمين في هذا الوطن الكريم ، الشعائر أعطت تعقلاً ، أعطت عواطف كريمة ، الشعائر أعطت نماذج إنسانية ، الشعائر أعطت تلاحماً ، الشعائر هدت ، وولّدت إرادة خيرة ، الشعائر تدعو إلى الإرادة الخيرة الفاعلة . وتدعو إلى الحب وتدعو إلى الإخلاص والتعاون على الخير ، هذه الشعائر حريتها بناءة ، الحريات التي يمكن أن تبني وطناً قوياً ، عندما ندعو إلى الحرية ،هل ندعو إلى الحرية على اختلاف انماطها ؟ لا لا نحن لاندعو إلا إلى حرية الإنسان . الحرية التي تبني إنسانية الإنسان وتستثير في الإنسان إنسانيته ، فالأوطان لا تبنى قويةً وصلبةً وتكون قادرةً على الإبداع إلاّ من خلال لون واحد من الحريات ، وهي الحرية الراقية والتي تحتاج ممارستها إلى جهدٍ رقيٍ ذاتيٍ. اما الحريات الرخيصةً فهي ستبقى رخيصة كونها تسلب الإنسان وجوده الكبير وإنسانيته الضخمة . الحرية الفكرية (حرية المؤسسات الثقافية ، الاجتماعية ،الاقتصادية....) ، لابد من أمنٍ شاملٍ ، لنحقق انتاجا، ثقة ، تعاونا ، في ظل الأمن تترعرع علاقات الثقة وعلاقات الجسور المتينة الواصلة بين القلوب والعقول والحركات والمشاريع . لا بدّ من تأسيس الاقتصاد المتقدم. حقيقة ان الوطن لا يستطيع أن يناطح الأوطان الكبيرة ولكن يبقى وطنا من الأوطان له منجزاته ، قدراته و كفاءاته وله مخزونه ، الطبيعي وله مخزونه البشري ، والإنسان الصالح يمكن أن يولد الكثير ، يمكن أن يبدع بقدرة الله عزّ وجل الكثير .
فلا بدّ من تأسيس اقتصادٍ مستقر غير متعرض للهزات العنيفة ، عندما يكون هدفنا أن نبني وطناً قوياً على مستوى البعدين ، البعد المادي والبعد الروحي . وأن نبقى على الهوية ، هوية الحضارة الإسلامية العملاقة التي يؤمل فيها أن تنقذ الأرض ،والتي لا منقذ للأرض لمشكلاتها إلا هذه الحضارة .
? حضارية خططنا ، : عند وضع الخطة الاقتصادية ، الخطة السياسية ، الخطة الاجتماعية ، الخطة الثقافية ، لابدّ اطار عام ، والإطار العام ، الاهتمام بالإنسان من الناحية مادية والروحية ، أن لا أبيعه مادياً على حساب روحه ، مسئولية الخطط والمشاريع أن ترعى بعد الروح وبعد البدن ، أن تتمشى مع الإطار الحضاري الإسلامي الإسلام قدم حضارةً روحيةً من أرقى الحضارات لأرض الحضارات وأسماها ، يتوجب علينا عند المبادرة الى وضع خططنا ، مشاريعنا ان نستحضر من نحن ؟ ما هويتينا ؟ ما حضارتنا ؟؟؟
? البطالة والحرمان/لابد من تكافؤ الفرص الوظيفية والعلمية والسياسية والاجتماعية ، وعلى كل المستويات،من أجل القضاء على حالة الحرمان ، وحالة البطالة . وأي درجة من درجات الاهتزاز في الثقة بين الموجودات على وجه هذه الأرض . لكي نبني وطناً قوياً علينا أن نخلص من مشاكلنا الآنية التي تعرقل المسيرة التي تقيّد الرجل عن الحركة الصاعدة والإيجابية والمعطاءة لبناء الوطن . فالإنسان الذي لا يجد لقمة العيش ، لا يستطيع أن يشارك مشاركةً إيجابية في بناء وطنه هذا يحمل همّ ، همّ حياته الشخصية ، وربما عاش نقمةً على المجتمع . وعاش حالةً عصبية ، لذا لا بد من معالجة هذه المشكلات الآنية، مشكلات الحرمان والبطالة ، واستحداث مشاريع لتستقطب الأيدي العاطلة
موعد تشغيل الربط الكهربائي بين الأردن والسعودية
تعرف على أفضل البدائل للأرز الأبيض
مذكرة نيابية تطالب بوقف رسوم إعادة التيار الذكي .. وثيقة
واتساب يطور مكالمات الصوت والفيديو على الويب
بورصة عمان تغلق تداولاتها على انخفاض
استثناء خاص لكورتوا في ريال مدريد
الإحتلال يعلن تصفية 3 قادة ميدانيين في عمليات أمنية داخل غزة
الصين تؤجل عودة روادها إلى الأرض بسبب سوء الأحوال الجوية
النوايسة: نظام جديد لدعم التعليم الدامج وذوي الإعاقة
الأونروا: إسرائيل اعتقلت أكثر من 50 موظفاً بغزة
المخبز الأردني المتنقل بغزة ينتج 390 ألف رغيف
نجمات الفن يشاركن روجينا عيد ميلادها: فيديو
جلسة حاسمة قريباً قد تطيح بــ 4 رؤساء جامعات
خبر سار لأصحاب المركبات الكهربائية في الأردن
مصادر حكومية: الأردن أكبر من الرد على بيانات فصائل فلسطينية
الأردن .. حالة الطقس من الخميس إلى الأحد
توضيح مهم بشأن تطبيق العقوبات البديلة للمحكومين
الليمون يسجل أعلى سعر بالسوق المركزي اليوم
رسائل احتيالية .. تحذير هام للأردنيين من أمانة عمان
مسلسل تحت سابع أرض يتسبّب بإقالة 3 مسؤولين سوريين .. ما القصة
الخط الحجازي الأردني يطلق أولى رحلاته السياحية إلى رحاب
تصريح مهم حول إسطوانة الغاز البلاستيكية
مصدر أمني:ما يتم تداوله غير صحيح
أول رد من حماس على الشتائم التي وجهها عباس للحركة
رفع إنتاجية غاز الريشة إلى 418 مليون قدم يوميا