التأمل الحكومي

mainThumb

07-12-2010 07:30 PM

جميل التأمل في ظل هذه الظروف الاقتصاديه الصعبه

التأمل مطلوب في ظل هذه الظروف العصيبه

يعنى ...

على الحكومة ان تجلس مع نفسها وتتأمل ماذا ستصنع من قرارات على كتف المواطن.

لماذا لاتجلس الحكومة مع نفسها في المركز الاردني التايلندي للتأمل وتطوير الذات

وتعمل جلسات تأمل  لدراسة نفسها من جديد واجابة نفسها

عن اسألة لماذا الحكومه لم تأخذ ثقة الشعب الى الان؟؟؟

 

ولماذا القيادات الحزبية والسياسة والاعلام بشكل عام ليست راضيه عن اداء الحكومي ؟؟؟

 
واجابة الشعب عن اسألته  هل الحكومة سترفع الاسعارمن جديد ؟؟؟

هل هناك استقرار  لسعر البترول ؟؟؟

الخضروات هل سترتفع؟؟؟

هل ستعود أزمة البندورة؟؟؟

اسأله كثيره على الحكومة اجابتها في ظل جلسات التأمل الحكومي في مركز التأمل وتطوير الذات في البحر الميت ...


الشعب ايضـ له دور ايجابي في المركز "ولاأحنا أبناء البطه السودا" نحن ايضآ نريد التأمل ونعيش حياة التأمل مع حكومتنا... احنا في بلد ديمقراطي وكلنا سواء...


نريد ان نتأمل في قرارات الحكومة ونسأل انفسنا "ليش الحكومة بتعمل معنا هيك شو السبب,الحكومة بتكرهنا ,الحكومة بتحب شعب غيرنا,طيب مين احلى احنا ولاهما,ليش مافي شفافيه  في الاداء الحكومي,فسادين مثلآ وخايفه الحكومة نفضح اسرارها"...

 
الشعب له تسألات كثيرة لماذا يوجد مركز للتأمل وتطوير الذات في المنطقة وماهوا تطوير الذات اصلآ ...

 
انا مع المركز أذا كان لتطوير الذات وأن يكون المركز تحت اشراف كثيف من قبل الحكومة

الاردنيه خوفا ان يكون هناك  تعاليم روحانيه بوذية وتخصيص جهات أردنية تكون على اطلاع على المركز وعلى التعاليم المركز حتى يكون هناك رسائل تعريفيه للجمهور الاردني بتأمل وتطوير الذات هذه الفكرة جديده على الاردن وعلى المنطقة تقريبآ حسب علمي ...

نحن لسنا ضد اي فكرة جديدة او اي مبادرة تكون فريدة من نوعها في الشرق الاوسط ...

لكن نحن ضد اي تعتيم اعلامي حكومي عن المركز التايلندي ...

 

من حقنا مااهداف هذا المركز في الاردن هل هو لتطوير الذات ام للتأمل على الطريقه البوذيه كما يدعى الاخوان المسلمين

سمعنا من طرف الاسلاميين المعارضين على وجود المركز لكن لم نسمع الطرف الحكومي الموجهة له الرساله ...


في النهايه نحن يطغى علينا السلبيه لذلك علينا ان نكون ايجابين قليلآ وان ننظر الى الأمور من منظور ايجابي قد يكون المركز يفيدنا بتطوير ذاتنا الى الأيجابية ...


تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

لا يمكن اضافة تعليق جديد